تتراقص شرايين القلب كلما تحدثوا عن الرائد.. وتتسمر بنات الأفكار في حضرة هذا (الأخطبوط) الذي مد أرجله المرعبة في كل ملاعب الوطن.. حاولوا اصطياده في الماء العكر لكنه لا يعشق هذه المواقع ويعيش في المياه النقية فقط..!! هذا الرائد.. أو كتيبة (الديوك).. (...)
في ذلك المساء الربيعي المليء بالضجيج.. زفت مدينة بريدة فارسها إلى الأضواء وسط زغاريد الفرح.. وأضواء الألعاب النارية.. زفت جماهير الرائد فريقها إلى حيث الأضواء.. والكبار وهو ما يليق بحضرة هذا الرائد).
عندما كانت المباراة الختامية (هجر) تلعب ظلت (...)
في أمسية إنسانية ذات طابع درامي.. تألق الصغار في إخراج لوحة بديعة ضمن الحفل العام الذي نظمه فرع وزارة الشؤون الاجتماعية بالقصيم.. تألق الصغار ومن خلفهم الكبار في تكوين وتلوين لوحات إنسانية تحكي واقع وتطلعات الأيتام الصغار وذوي الظروف الخاصة.. ظل (...)
تعقيباً على ما نشرته (الجزيرة) لفعاليات مهرجان بريدة أقول: لقد رأيتها.. مدينة جميلة معلقة في أرجوحة بين نجمتين في عنان السماء.. رأيتها ضحكة مرسومة على شفة طفل في مناخ العقيلات.. رأيتها عشقاً منحوتاً في قلوب الرجال والنساء.. الصغار والكبار.. رأيت (...)
تدور الأيام فتنطلق للأحلام مساحات.. وترسم فوق صفحة الذكريات آمالا.. وآلاما.. بالأمس كان يداعبنا.. يشد من أزرنا.. يرسم لنا خطوط مستقبل العمل الصحفي بالمنطقة وتداعيات عمل الجمعية وطموحات رجالها.. واليوم نفقده رجلا خط لوطنه حروف عشق وتلاعب بحروف الهجاء (...)