أكدت الأخصائية الاجتماعية المهتمة بالشأن الرياضي مروج محمد شاهيني، ل«عكاظ»، أن هناك أهمية كبرى للدعم النفسي والاجتماعي لجميع لاعبات الأندية حتى يتمكن من اللعب داخل المستطيل الأخضر بكل أريحية وبعيدا عن بعض المشكلات التي قد يتعرضن لها، على أن يكون (...)
تشهد الملاعب الرياضية بين حين وآخر تعرُّض بعض اللاعبين للسقوط بشكل مفاجئ ودون مقدمات، في حالة تعُرف بالإغماء أو فقدان الوعي خلال تأدية المباراة، إذ تترك هذه الإشكالية أمام الجماهير الرياضية علامة استفهام وتعجب عن أسباب حدوثها، ومدى خطورتها على (...)
يقولون دائماً في الوسط الرياضي «الحارس نصف الفريق وحامي العرين»؛ لأنه يعتبر صمام أمان الفريق في المحافظة على المرمى من دخول الأهداف أو التعرّض للهزيمة وصد الكرات المباغتة على المرمى، ولكن ما تجهله معظم الجماهير الرياضية أن هناك (حراس مرمى) في (...)
من أكثر الأمور التي قد تؤثر على أداء اللاعبين هو مواصلة السهر لساعات متأخرة في اليوم الذي يسبق ليلة المباراة، إذ إن أهم نصيحة يوجهها عادة الفريق الطبي التابع للنادي هو تجنب السهر حتى لا ينعكس أثر ذلك سلباً على أدائهم في الملعب يوم المباراة، وقد (...)
رأى استشاري الطب النفسي الدكتور محمد براشا أن لقاء ديربي الرياض الذي يجمع النصر بالهلال اليوم (الجمعة) ضمن الجولة التاسعة لدوري روشن السعودي سيكون مختلفا من حيث القوة والإثارة والشحن النفسي وترقب النتيجة من قبل جماهير الفريقين، مبينًا أنه من الناحية (...)
كشفت الأخصائية الاجتماعية المهتمة بالشأن الرياضي مروج محمد شاهيني أن مباراتي الديربي بين الاتحاد والأهلي والنصر والهلال في الجولة التاسعة ضمن دوري روشن تعتبر حالة استثنائية تحمل الطابع النفسي بين جماهير هذه الأندية، مبينة أن هذه الفرق الأربعة لها (...)
كثيراً ما نشاهد في الملاعب الرياضية على مستوى العالم، قيام بعض اللاعبين بإجراء مضمضة الفم أمام الآلاف من الجماهير الحاضرة ومن ثم بصق الماء في المستديرة الخضراء، في مشهد قد يبدو غير لائق نهائياً، ولكن لظروف المباريات يتم تقبله من جميع المشجعين (...)
تترقب الأوساط الرياضية بفارغ الصبر والشوق، وتحديداً جماهير الأندية الأربعة؛ (الاتحاد، الأهلي، النصر، والهلال) مباريات الجولتين 9 و26، وذلك ضمن دوري روشن السعودي، كون هذه اللقاءات تعتبر (ديربي) من العيار الثقيل، ولها نكهة خاصة وطعم مختلف، إذ تجمع (...)
قال استشاري الطب النفسي الدكتور محمد الحامد ل«عكاظ»، إن أهم أسباب ضياع ركلة جزاء سالم الدوسري أمام المنتخب البحريني، هو التوتر الشديد الذي بدا عليه واضحًا وعدم التركيز مما أدى إلى تنفيذها كيفما اتفق دون اختيار زاوية محددة لتحقيق الهدف، وهذا ما سهّل (...)
ارتبطت عبارة «من شابه أباه فما ظلم» كثيراً بأولئك الأبناء الذين يتوارثون عن آبائهم بعض المهن؛ مثل الطب، الطيران، التجارة، العسكرية، الحرف اليدوية، الصيد، وغيرها، ولكن أن يصل الأمر إلى توارث رياضة كرة القدم فيعد ذلك أمراً محل استغراب وتعجب، لكون كرة (...)
معظم أساطير كرة القدم اعتزلوا الملاعب الرياضية في الثلاثينيات من العمر، وهو السن التقريبي الذي يضعه بعض اللاعبين في الحسبان لتوديع المستطيل الأخضر، ومن أشهر هؤلاء اللاعبين الذين اتخذوا ذلك القرار رافاييل فاران، إيدن هازارد، سيرجيو أغويرو، ماركو فان (...)
يتعرض بعض اللاعبين بشكل مفاجئ لزيادة في الوزن، وهذا ما يجعلهم موضع انتقاد الجماهير الرياضية لأنديتهم، فهناك العديد من اللاعبين العالميين تعرضوا لهذه المشكلة ومنهم -على سبيل المثال لا الحصر- لويس سواريز، نيمار، غونزالو هيغواين، إدين هازارد، روميلو (...)
كشف مدرب اللياقة البدنية وكرة القدم الكابتن محمد السليم أن تعثر الاتحاد أمام الهلال وتلقيه 8 هزائم متتالية دون أي فوز أو تعادل يتحمله جميع المدربين الذين أشرفوا على تدريب الاتحاد في الفترة الأخيرة، مبينًا أن مدرب الاتحاد الفرنسي لوران بلان لم يحسن (...)
رأى المستشار الاجتماعي طلال محمد الناشري، أن اللقاء المرتقب الذي يجمع الاتحاد والهلال (السبت) في قمة الجولة الرابعة من الدوري السعودي للمحترفين في العاصمة الرياض على ملعب مدينة الأمير فيصل بن فهد الرياضية يعتبر من المواجهات النارية (...)
«اللاعب رقم 12» عبارة نسمعها دائماً في عالم كرة القدم، وتُطلق على الجماهير الرياضية باعتبارها تشكل أهمية كبرى لدى الأندية، ولكونها تلعب دور المؤثر على نتائج المباريات واللاعبين داخل المستديرة الساحرة، لدرجة أن هناك أندية عالمية منعت اللاعبين من (...)
«اللاعب رقم 12» عبارة نسمعها دائماً في عالم كرة القدم، وتطلق على الجماهير الرياضية باعتبارها تشكل أهمية كبرى لدى الأندية ولكونها تلعب دور المؤثر على نتائج المباريات واللاعبين داخل المستديرة الساحرة، لدرجة أن هناك أندية عالمية منعت اللاعبين من ارتداء (...)
في عام 1978، وتحديداً في ديربي جدة بين الأهلي والاتحاد، رفض لاعبو الفريقين الدخول إلى الملعب بسبب انتشار شائعة قوية بسرعة البرق بأن الفريق الذي سيدخل أرضية الملعب أولاً سيخسر المباراة بسبب (الدنبوشي)، وبعدها تدخل حكم المباراة وطلب من لاعبي الفريقين (...)
هناك لاعبون استطاعوا خداع حكام كرة القدم خلال مسيرتهم الكروية والتاريخية، إذ تمكنوا من تسجيل الأهداف بأيديهم في لحظات لم يستطع فيها الحكام أو المساعدون رصدها، فما زالت الجماهير الرياضية تتذكر الهدف الذي سجله الأسطورة الأرجنتينية مارادونا بيده وأثار (...)
يظل (الكرت الأصفر) جاهزاً لأي لاعب يخلع قميصه بعد تسجيل الهدف معبراً عن فرحته التي تقوده لا شعورياً أو متعمداً إلى ارتكاب المخالفة؛ ففي السابق لم يكن القانون يعاقب كل من يخلع قميصه ويرتكب هذه المخالفة، ولكن في يوليو 2004 اعتبر الاتحاد الدولي لكرة (...)
قد يخفى على بعض الجماهير الرياضية أن هناك لاعبين عالميين معروفين في عالم كرة القدم دخلوا السجن بسبب ارتكابهم بعض الجرائم التي يحاسب عليها القانون وبشدة، ومن أشهر هؤلاء اللاعبين الذين احتضنوا قضبان السجن روبن سيميدو، فينيسيوس رودريغيز بورخيس (برينو)، (...)
أكد استشاري الطب النفسي الدكتور محمد إعجاز براشا ل«عكاظ» أن توتر «ضربات الجزاء» يعتبر أصعب لحظات النهائيات في عالم كرة القدم، إذ إن وصول المباراة إلى ضربات الترجيح بعد أوقاتها الأصلية يزيد من مسؤولية اللاعبين ويجعلهم في حالة كبيرة من التوتر، فهدر (...)
من أجمل اللحظات التي تعيشها الجماهير الرياضية هي عندما يحقق فريقها الانتصار، خصوصاً إذا كانت المباريات من العيار الثقيل مثل الكلاسيكو والديربي؛ لكونها مرتبطة بقصص تاريخية ولها وزنها في عالم كرة القدم، وفي الاتجاه الآخر ترتسم الحسرة والغضب على جماهير (...)
قد تستغرب الجماهير الرياضية كيف استطاع بعض اللاعبين ممارسة كرة القدم رغم إصابتهم بمرض (الربو الشعبي) المرتبط بالتنفس مباشرة، ورغم ذلك مارسوا كرة القدم في الملاعب الرياضية العالمية، وحصدوا الميداليات الذهبية والبطولات العالمية؛ ومن أولئك اللاعبين (...)
كانت أرقام اللاعبين في عالم كرة القدم ثابتة من 1 إلى 11 في قديم الزمان، إذ إن الرقم 1 كان يرتديه حارس المرمى فقط، بينما الرقم 2 هو الظهير الأيمن، و3 هو الأيسر، في حين أن الرقم 10 الشهير يرتديه صانع الألعاب، الذي ارتبط بأساطير موهوبين أمثال بيليه (...)
قد لا يخطر ببال الجماهير الرياضية أن بعض لاعبي كرة القدم في الملاعب العالمية والعربية والخليجية يرتدون العدسات اللاصقة طوال فترة المباراة حتى يتمكنوا من اللعب بالشكل المطلوب، لكونهم يعانون من قصر النظر وعدم القدرة على الرؤية الصحيحة، فيما تعرض بعض (...)