المال حاجة ومطلب، كما أنه أحد الضروريات الخمس في الإسلام، ويسلك الناس طرق شتى في سبيل تحصيله، ومن ذلك التجارة، والواقع أن التعاملات التجارية ذات طبيعة خاصة، استدعت أن يُنظر لها في إطار مستقل عما قد يقترب منها ويتشابه معها، فبعد أن كانت المسائل (...)
الفُراق تجربة قاسية ومريرة للوالدين، حيث يترتب عليه إنهاء العلاقة الزوجية، ومن المؤسف جداً أنَّ هذا الفُراق يُحدِث آثاراً سلبيةً على الأبناء عادةً لا تؤخذ في الحسبان، وكثيراً ما نظنُ أنَّ الأبناء سيقبلون بالأمر الواقع دون التفكُر في مشاعرهم أو ما (...)
عام / فيروس كرونا بين التحديات الراهنة .. المستقبل والمأمول بكلية الطب البيطري بجامعة الملك فيصل/ إضافة أولى واخيرة
وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور حسن بن رفدان الهجهوج أنه انطلاقا من دور جامعة الملك فيصل في خدمة المجتمع فقد (...)
عام / فيروس كرونا بين التحديات الراهنة .. المستقبل والمأمول بكلية الطب البيطري بجامعة الملك فيصل/ إضافة أولى واخيرة
وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور حسن بن رفدان الهجهوج أنه انطلاقا من دور جامعة الملك فيصل في خدمة المجتمع فقد (...)
أصبحت الأزمات جزءاً من نسيج الحياة، وقد ازدادت حِدتها في العصر الحالي، وذلك نتيجة للتغيرات الفجائية والمتلاحقة التي تحدث تباعاً على المستوى المحلي والعالمي، والتي تؤدي إلى عدم القدرة على التكيف والتواؤم معها بسرعة.
ومن أهم تلك التغيرات والتحولات (...)
تحتفي المنطقة الشرقية بالزيارة الكريمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، التي تعكس من مقامه الكريم حرصه على لقاء شعبه الوفي، ومتابعته الدائمة لمشاريع الوطن التنموية، وما تشهده بلادنا من تطور نهضوي مشهود على كافة الأصعدة جاء بفضله (...)
قدَّر أستاذ إدارة الأعمال الدولية والمفكر والخبير الاقتصادي في جامعة الملك فيصل في الأحساء الدكتور محمد بن دليم القحطاني، حجم تحويلات الوافدين لدولهم بأكثرمن 120 مليار ريال سنوياً. وقال القحطاني ل«الشرق» إن الأرقام الرسمية تصل إلى 100 مليار ريال، (...)
كل من يلقى نائب أمير الشرقية، ومنذ الوهلة الأولى تسكن خاطره صورة انطباعية نقية، غاية في النبل والتهذيب. إن بشاشة المحيّا، وعذوبة التحايا، هي باكورة ضيافته الكريمة كلما حظينا بلقائه، سواء كان ذلك في إطار العمل، أم في إطار المناسبات، وحين تجمعنا به (...)
الرياض – فيصل البيشي
الريس: جامعة الملك سعود لا تملك جرأة في التعامل مع القضايا الاجتماعية
بدأ المشهد في مهرجان المسرح الخليجي الثالث للجامعات، الذي ينظم في جامعة الملك سعود في الرياض خلال الفترة من 23 إلى 27 فبراير الجاري، بانسحابات واعتراض على (...)
يوم بهيج تسعد فيه الجامعة بتخريج كوكبة جديدة من أبنائها برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي أمير المنطقة الشرقية حفظه الله، الذي عودنا سموه الكريم على مشاركة أبنائه فرحتهم، التي لطالما ترقبوها بعد سنوات من الجهد والسهر والعناء، ومشوار صبر وأمل حتى (...)
مناسبة تتجدد كل عام تلقي علينا بظلال من التفاؤل والسعادة، وحدث علمي كبير، وسعادة غامرة تشملنا جميعاً في الجامعة بهذا الإنجاز العلمي، ونحن ندفع بجيل جديد من أبنائنا وبناتنا إلى سوق العمل، يحمل مشاعل نور المعرفة ليقدم خلاصة علمه وجهده للوطن الذي منحه (...)
تطل علينا كل عام ذكرى اليوم الوطني للمملكة لتعيد إلى الأذهان هذا الحدث التاريخي الهام، ويظل عام 1352ه محفورا في ذاكرة التاريخ ومنقوشا في فكر ووجدان المواطن السعودي. كيف لا.. وهو العام الذي وحد فيه جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله (...)
اليوم الوطني مناسبة عزيزة تتكرر كل عام، نتابع من خلالها مسيرة النهضة العملاقة التي عرفها الوطن ويعيشها في كافة المجالات؛ حتى غدت المملكة وفي زمن قياسي في مصاف الدول المتقدمة؛ بل تتميز على كثير من الدول بقيمها الدينية وتراثها وحمايتها للعقيدة (...)
مجموعة كبيرة من الطلاب والطالبات يعانون من الرسوم في جامعة الملك فيصل الانتساب المطور والتي تبلغ في الفصل الواحد 2500 والي يريدون يتخرجون بآربع سنوات يدفعون اكثر لانهم ياخذون اكثر مواد..!!
ومن هنا ترجو وكلنا آمل بعد الله في صاحب الايادي البيضاء (...)
مرت على العالم في العقدين الأخيرين أزمة إنسانية ضخمة جداً، كان أحد أسبابها قلة فتح نوافذ الحوار الحضاري بين الأمم، وتعقيد المصالح البشرية بين الدول، في عالم سيطرت عليه المادة والمصلحة، وكان كبر الأزمة البشرية بدخول الألفية الميلادية الثالثة، ووقوع (...)
تأتي أهمية اليوم الوطني لتؤكد على شموخ هذا الكيان الكبير الذي أرسى قواعده جلالة الملك عبدالعزيز بإيمان بالله وحكمة واقتدار فلقد أسس - طيب الله ثراه- هذا البناء الكبير على هدي من شريعتنا السمحة.
فتوالت الأعوام تلو الأعوام لتؤكد على صحة المسيرة والنهج (...)
لقد شرفت وسعدت بما كتبه حماد بن حامد السالمي في مقالين منفصلين في صحيفتي المفضلة «الجزيرة»، الاول بتاريخ 26 يناير 2003م، والآخر في تاريخ 2 مارس 2003م في العدد «11112» حول التهميش الوظيفي وتهميش الكفاءات الوطنية..عود على بدء والذي بلا شك دفعته غيرته (...)
إن الحديث عن عطاء الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله خلال عشرين عاماً من توليه شؤون الحكم في بلاد مهبط الوحي ومسرى النبي محمد صلى الله عليه وسلم المملكة العربية السعودية، هو كالحديث عن خير الإسلام للبشرية، لا يستدعي تبريرات لأنه حقيقة ماثلة (...)
نود ان نعرض هذا الموضوع على معالي وزير المعارف ونرجو منه ومن المسؤولين بالوزارة النظر في تعقيبنا.. فنحن خريجي جامعة الملك فيصل خلال الدراسة الصيفية وقد تخرجنا من الجامعة بتاريخ 20/5/1422ه. وقد تقدمنا للوظائف التعليمية المعلن عنها من قبل وزارة الخدمة (...)
قال شيخي «رحمه الله» ان من المقاصد النبيلة.. في التكاليف الشرعية التيسير.. لا التعسير.. التبشير.. لا التنفير.. فالله هو الخالق.. وهو المشرع.. فالمصدر واحد ولايأمر الله بطاعة الا ويوجد لها طاقة واستطاعة وهذا من حكمته وعدله ليستقيم الميزان.. فلا تطيش (...)
من المقاصد الضرورية للشريعة الإسلامية المحافظة على الروح الانسانية من التلف.. والاضرار.. والازهاق لان الاصل فيها انها من روح الله.. لذا فقد حرم استباحتها الا بالحق فجاءت الآيات القرآنية صريحة لالبس فيها قال تعالى:«ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة» (...)
بادئ ذي بدء.. لا يماحك اثنان ان من أسعد اللحظات.. وأنسب الأوقات وعظيم المناسبات على قلوب مديري الجامعات أن تقبل كل الطلبات فلا يعود طالب مكسور البال!! أو متكدر الحال.. انهم آباء قبل أن يكونوا مديرين!.
ويعلمون علم اليقين.. كيفية الشعور النفسي.. (...)
* كتب فهد المطرفي:
اصدرت جامعة الملك فيصل تقريرها السنوي للعام الدراسي 1419/1420ه والذي جاء حافلاً وشاملاً للعديد من انجازات هذه الجامعة العريقة فقد جاء في مقدمة التقرير بيان بأهم إنجازات الجامعة خلال العام الماضي ونبذة عن تطور نشأة الجامعة، وكذلك (...)
كان ومازال وسيبقى القرآن الكريم بإذن الله موضع العناية الأبدية في السياسة العامة للملكة السعودية، كونها في المقام الأول دولة إسلامية، دستورها القرآن الكريم وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم، ، ولا غرو، فكتاب الله، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من (...)
إن الضبط السلوكي حاجة هامة لدى المدرسين ليسلك التلاميذ سلوكا مناسبا وجيدا، وأن يكونوا هادئين هدوءا معقولا ومؤدبين، وأن يظهروا احتراما للآخرين وللملكية العامة والخاصة.
ربما يدخل معلم متدرب صفا تلاميذه مشاغبون، ويضع في اهتمامه ضبط الصف أكثر من اهتمامه (...)