كان الموضوع العربي حاضراً في الرواية الاسبانية منذ العصور الوسطى، وظل هذا الحضور متواصلاً حتى وقتنا الحالي، كان خاضعاً بالطبع لتذبذبات مختلفة فرضتها تحولات الأحداث. هذا التواصل المتذبذب كان بالتالي من العناصر المميزة للأدب الاسباني الحيوي خلال تشكله (...)