لم يتوقف الإرهابيون عن محاولاتهم لزعزعة الأمن في هذا البلد الآمن، حيث الركيزة الأساسية أصبحت لهم في قتل الآمنين في بيوت الله، ولم يفرق الإرهابيون بين الطوائف الإسلامية لتكفيرهم الجميع وإخراجهم عن بيضة الإسلام، وكأنه لا يوجد إسلام في العالم إلا (...)
لقد قامت هذه الدولة المترامية الأطراف بعد كفاح مرير وجهود بذلها جدكم الملك عبد العزيز حتى وحدها وملؤه العطف والحنان والرفاهية للشعب السعودي النبيل بل يحمل في طياته جوانب الرحمة والرأفة على كل من صدر منه الخطأ ليثبت لكل مناوء يتربص بهذه الدولة السوء (...)