** من مقربة من مكة المكرمة التي انطلقت منها رسالة الإسلام لنشر الرحمة، وزرع السلام، وبثّ الأمن وحفظ الأرواح والأموال والأعراض في هذه الدنيا.
من هذا الموقع كان خطاب الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود البالغ الأهمية في مناسبة مهمة اختار أن تكون أمام (...)
هي ليست المرة الأولى التي يرتجف فيها قلب عايدة وتتلون عيناها بألوان الحزن والخيبة، من دون أن تتمكن من إطلاق العنان لدموعها المكبوتة والمسجونة خلف قضبان الواقع.
شهيرة هي"قصة عايدة"، تتناقلها ألسنة النسوة في الحي، وتتخاطفها أحاديث المتطفلين من (...)
هي ليست المرة الأولى التي يرتجف فيها قلب عايدة وتتلون عيناها بألوان الحزن والخيبة، من دون أن تتمكن من إطلاق العنان لدموعها المكبوتة والمسجونة خلف قضبان الواقع. شهيرة هي «قصة عايدة»، تتناقلها ألسنة النسوة في الحي، وتتخاطفها أحاديث المتطفلين من (...)
بين ليلة وضحاها قرّرت رشا التخلي عن حياة ال Fast food (الوجبات السريعة)، بعدما اقتنعت بأن الصحة أهم من اعتبارات كثيرة وفي مقدمها المظاهر... تسع ساعات من أصل أربع وعشرين ساعة تقضيها رشا (30 عاماً) وحدها داخل غرفة صغيرة في شركة للعقارات، تتولى فيها (...)
بين ليلة وضحاها قرّرت رشا التخلي عن حياة ال Fast food الوجبات السريعة، بعدما اقتنعت بأن الصحة أهم من اعتبارات كثيرة وفي مقدمها المظاهر...
تسع ساعات من أصل أربع وعشرين ساعة تقضيها رشا 30 عاماً وحدها داخل غرفة صغيرة في شركة للعقارات، تتولى فيها (...)
كان من المفترض أن تتطابق صورة الواقع مع الحلم الجميل. هي لم تطلب أكثر من مجرد الارتباط بمن اختاره قلبها. عندما تعرّفت الى زياد"عضّت على جرح"الفرق الطائفي والطقوس الدينية التي تباعد بين عائلتيهما.
زياد المسلم وكارول المسيحية قرّرا خوض المعركة معاً. (...)
قد تكون المرة المئة التي تروي فيها نوال قصتها المضحكة المبكية. وفي كل مرة تسعى المرأة الأنيقة الى التحذير من الوقوع في المصيدة. هي خمسينية لم تطلها"كآبة العمر"بعد، وعمليات التجميل"المدروسة"تركت بصماتها على وجهها الناعم. متأهبة دائماً لملاقاة آخر (...)
قبل أيام جابت"مسيرة النعوش"شوارع العاصمة اللبنانية بيروت. اخترقت سكون المنازل والمحال التجارية المستيقظة لتوّها من"سكرة"أعياد نغّصتها مشاهد"السادية"الاسرائيلية في غزة. شبان وشابات حملوا النعوش السود على أكتافهم وهتفوا صوتاً واحداً"كلنا غزة"في مشهد (...)
"لم نضحك في عام 2008 ... سنفعل ذلك عام 2009". عبارة وردت في إحدى بطاقات المعايدة التي تلقاها كريم، عبر الانترنت، من صديقه الذي يعمل في دولة خليجية."فكرة"المعايدة أعجبت كريم ومنحته جرعة معنويات كان في أمسّ الحاجة اليها،"قد نستطيع أن نحقق بأنفسنا ما (...)