تعرض الاتحاد الكيني لألعاب القوى إلى صفعة جديدة بعد إيقاف مدير فريقه المشارك في ألعاب ريو دي جانيرو الأولمبية موقتا، بانتظار التحقيق في عملية تخريب محتملة ضمن عملية مكافحة المنشطات في الدولة الإفريقية. وقالت لجنة الأخلاقيات التابعة للاتحاد الدولي إنها أوقفت "موقتا مايكل روتيتش مدير فريق ألعاب القوى في ألعاب ريو، من كل مناصبه في الاتحادين الكيني والدولي، لمصلحة نزاهة الرياضة". ويتهم روتيتش بطلب رشوى بنحو 12 ألف يورو، مقابل تقديم معلومات قبل فحوص للمنشطات، لصحفيين انتحلوا دور وكلاء للعدائين. وأوقف روتيتش 180 يوما على ذمة التحقيق في أمور خطرة تناهت إلى علم لجنة الأخلاق في الاتحاد الدولي. قضية تستدعي التحقيق مع روتيتش في تخريب محتمل لعملية مكافحة المنشطات في كينيا.