تظهر القائمة التالية الكتبَ المفضلة لدى محرري مجلة «نيويوركر» التي ذكرت على موقعها الإلكتروني يوم أمس الأول، أن هذه الإحصائية لم تهتم بترتيب الكتب بقدر ما اهتمت بالعناوين التي كان يقرأها محررو المجلة طيلة عام 2011، فالاختيار هو تفضيلي وليس إحصائياً: رواية «حتى بزوغ نور الفجر»، أهرون أبل فليد (ترجمة من العبرية جيفري إم جرين) في النمسا مطلع القرن الجديد، تقوم شابة يهودية باعتناق المسيحية. رواية «المسلم الطيب»، تهميما أنام: تصادم العلمانية والتطرف في بنغلادش. رواية «بدأ مبكراً وأخذ كلبي»، كيت أتكنسون: تحرٍّ خاص يسعى لإيجاد الوالدين الحقيقيين لسيدة. رواية «الذاكرة الضائعة للجلد»، راسل بانكس: معتدٍ جنسي يصارع للحياة في فلوريدا المعاصرة. رواية «الإحساس بالنهاية»، جوليان بارنز: في أواخر القرون الوسطى يقوم رجل بالاستغراق في ذكريات شبابه عن علاقة غرامية. ديوان شعري «اللمسة»، هنري كول: قصائد مملوءة بالإغراء الصريح. رواية «المدينة المفتوحة»، توجي كول: يقوم خريج باستكشاف مدينة نيويورك سيراً على الأقدام. «بنات الثورة»، كارولين كوك: تقوم مدرسة داخلية خاصة بالذكور في ماساتوشتس بقبول أول طالبة. «ملاك الأزميرالد»، دون دليلو: مجموعة قصصية لشاعر رعب ما بعد الحداثة. رواية «فردي»، رنا دسغوبتا: رجل بلغاري يبلغ المائة عام، يتأمل حياته والقرن العشرين. «يوم في حياة امرأة مبتسمة»، مارغريت درابل: مجموعة قصصية تتناول تغير أدوار المرأة في المجتمع. رواية «رقصة الفالس المنسية»، آني إنرايت: الخيانة الزوجية في أيرلندا. رواية «فن الملعب»، تشاد هاربك: رياضة البيسبول في الحرم الجامعي. رواية «الألف قديس»، إلينور هندرسون: المخدرات، الجنس، وصيحة «البانك» المتمردة في نيويورك. «طفل الغريب»، ألان هولنغهرست: السياسات الجنسية للوصول إلى سمعة أدبية. «الإلياذة»، ترجمها من اليونانية ستيفن متشل: نسخة جديدة رشيقة ومقتصدة. رواية «أحلام القطار»، دينس جونسون: حياة متجول مجهول. رواية «مغادرة محطة أتوتشا»، بين ليرنر: الحب والشعر والاحتيال في مدريد الأدبية.