• بعد اتهام رئيس الاتحاد لبعض الإعلاميين (بالاسترزاق) على مائدة (النقد) أو (السخافة)! • جاءت قناتنا الرياضية لتذهب بالنقد بعيداً هذه المرة، لتلبسه جلباباً آخر! بتهور طبعاً! • فأي نقد للقناة أو (خبيرها) الرياضي يدخل تحت بند (التنفع) و(المتنفعين) حسب رؤية (البعض)! • في حلقة ال (PR) للخبير لمسنا ذلك! • أي أن النقد للجهتين هو ما بين (الاسترزاق) أو (التنفع)! • خوش تهم! • عندما أحسنت قناتنا الرياضية قلنا أحسنتم! • فهل يجب علينا حمل الطبول لها في الشوارع والرقص فرحاً بكاميرات (العنكبوت) مثلاً! • ليس من المنطقي أن تنقل القناة ثلاث أو أربع مباريات جيدة! • مقابل ثلاثمائة مباراة متواضعة! • قلنا ذلك! • لكن يبدو أن (البعض) لا يريدها إلا (صفواً) بلا (كدري)! • هذا مستحيل. • بيننا وبينكم الشاشة. • هي الحكم، لكم ولنا. • وبيننا وبين الاتحاد السعودي لكرة القدم ولجانه ومنسوبيه وهيئته المحترفة العمل. • وعمل الهيئة حتى الآن (تخبط)! • بل سيئ جداً. • نحترم الجميع. • ونجزم أنهم يحترموننا ويقدرون النقد. • سنقول آراءنا في عملكم. • هكذا كما نفعل مع البقية. • سألوا الفشار (وش تهمك)! • استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (يقولون يمكن مسترزق يمكن متنفع)!