* صمت المشرف طويلا وبعد الخسارة بدأ بتصفية الحسابات! * كان المنظر يدعو للشفقه وبعض المحسوبين على الإعلام يتسولون لمقدمي البرامج الرياضية الخليجية لعل وعسى! * المناسبة الرياضية كشفت الكثير للمسؤول وأوضحت له الغث والسمين! * الرئيس بدأ يفكر بصورة جدية في الاعتذار عن الاستمرار في منصبه وتقديم استقالته! * الذين وقف معهم ووضع ثقته بهم وركزهم في المناصب طعنوه من الخلف ومارسوا عملا خفيا لإسقاطه! * بعد أن تخطته الأضواء ظهر من جديد ! * المسؤول في فريقه كان الاسعد بسماع قرار إيقافه خاصة أنه لا يدعم ودائم الإساءة للمنافسين! * النائب وقع في الفخ بجره للصكة الشهيرة مع المشجع! * المؤرخ الجم الضيف المتعصب بمداخلته القوية التي أصابته بالارتباك وعزفت على الوتر الحساس! * لأن برامج القناة مازالت تحت سيطرة المشجعين كان الإخفاق حليفها في المنافسة مع القنوات الأخرى! * عادت البرامج في الدورة بنفس الوجوه القديمة حيث لا طرح ولا آراء مفيدة! * الإداري ابتعد عن فريقه واكتفى بإدارة الأمور عبر تغريدات مكررة! * في المناسبة الخليجية اتجه الجميع للنجم الجماهيري وتركوه وحيدا يحتفل بأرقام الترضية! * بعد قرار اللجنة السريع أصبح المصير صعبا ويدعو لخطة هروب سريعة! * بعد عودة لاعب الوسط الموقوف أدرك المحور القادم من خارج النادي أن فرصته باتت مستحيلة! * لا يمكن أن يصدق عاقل أن محاربة التعصب ستأتي من المدافعين عن المتعصبين! * في البرنامج الفضائي نفى التهمة وعند التحقيق وبعد مواجهته بالحقائق اعترف ونال العقوبة! * شكل النائب بعد غضب جماهير فريقه وانتقاده بقوة اعتزل لعبة البلوت بشكل نهائي! * إن فاز فريقهم سيلتزمون الصمت وإن حدث العكس سيمتصون الغضب ببيان مسكن! * عقوبة الحراس الثلاثة جعلت الفريق في ورطه فالبديل لا يمكن أن يعتمد عليه في مباراة كبيرة! * حاول أن ينتقم من قرار طرده باستضافة المتعصبين المتخصصين في مهاجمة العمل الناجح! * توقيت خروجه وحديثه عن تقارير الأشهر الماضية كان غريبا ويهدف لزعزعة موقع عمله! * جماهير الفريق الكبير غضبت من مدرب الفريق الذي ابتعد عن العمل للتعويض واستغل فترة التوقف بالسياحة بين امريكا وبلده! * استعجلوا في الحكم عليه واغدقوا عليه الهدايا دون أن يحقق إنجازاً وفي النهاية ساهم في فقدان البطولة! * الرئيس مازال مستاءً من تدخلات سلفه وسعيه للإطاحه به! * لعلم الجميع بتعصبه كان الإعلامي الكوميدي ضيفا ثقيلا على الاستراحة واحرج المنظمين لها بعراكه الصبياني مع أحد زملاء المهنة! * المذيع الجم متنبي زمانه ووضعه في حجمه الطبيعي عندما أنهى البرنامج واراح المشاهدين من هرطقاته! * العراك الإعلامي الصبياني مر مرور الكرام على المسؤول الذي يفترض تدخله بعد المشهد المخجل! * في البطولة هناك من هو مشغول بمنتخب الوطن وآخرون بإصدار البيانات ضد الجدولة للمباريات المؤجلة! * المشرف لم يكن له أي دور أو تأثير إيجابي ورسب في التجربة الأولى! * الرئيس في الخارج والنائب موقوف والفريق هو الضحية في المنافسات المقبلة! * الذي طالب رئيس اتحاد اللعبة بعد الإخفاق نسي أنه مر بنفس الظرف واستمر على كرسيه ولم يقدم استقالته !
