* المبالغه في استقطاب المهاجمين جعلت عددهم يوازي فريقاً بأكمله، وكأن العلة فقط في الهجوم على الرغم من حاجة المراكز الاخرى الى العلاج حتى تستمر المنافسة! * انتقال داء التعصب للتعليم عبر بعض المطرودين وبعض المحسوبين على الاعلام ينتظر وقفة قوية من المسؤولين في الجهات المعنية بتربية الاجيال حتى لاتستغل اروقة المدارس لترسيخ افكار سيئة بعيداً عن الهدف الاساسي! * يدعي ان الاعلام الآخر ينشغل بفريقه ونسي انه طوال 40 عاماً لم يخرج عن دائرته الضيقة التي يستهدف من خلالها النيل من المنافسين والدليل مقالاته التي يعتبر كل منها صورة طبق الاصل للمقال الذي سبقه! * ترتيب ذلك الفريق يوازي تماماً طموح إدارته واعلاميه ولاغرابة ان لا تعنيهم مواجهته المقبلة، ينتظرون فقط التوجيه بالهجوم ضد المدرب او التزام الصمت والانشغال بشؤون الاندية الاخرى! * عاد المسؤول الاعلامي فعادوا الى محاولة النيل منه على استحياء وكأنه بات يشكل لهم ضغطاً غير عادي بمفرده! * كل ما تذكر الموقف الصعب والوساطات التي اعادته، التزم الصمت، واستمر في تنفيذ التوجيهات وتمرير بعض الاخبار والمقالات! *غابت الشجاعة عنهم في تشخيص داء الفريق الحقيقي وظهرت فقط في الهجوم على التحكيم وأحد رؤساء الاندية وكأنهم السبب فيما يحدث بينما العلة واضحة تحتاج الى شرح! * الاعلامي صارح نائب الرئيس انه لاعلاقة له بالهجوم ضده، وان مايحدث يتم مباشرة من المؤثر! * الاخبار التي تستهدف اسقاط الادارة تأتي على شكل بيان من قبل "المحرض الرئيسي" الذي يرسلها الى الاقسام التي يسيطر عليها وتنفذ مايريد برغبة وبدون! * المحاضرة التي فاحت منها رائحة التعصب وصلت تفاصيلها الى المسؤول الجديد! * حضور النجم الثقيل فنيا للفريق الكبير ورفضه العروض الأخرى جعلهم يخرجون عن طورهم من هول الصدمة، ومحاولة النيل منه بعدما كانوا يطلقون عليه الالقاب ويحلمون بالتصوير معه! * الخسارة من الفريق المتصدر الموسم الماضي ستتتكرر بالرغبة والسيناريو ذاتهما، فالفزعات البراشوتية ستحضر في الوقت المناسب! * ظنوا أن نتيجة المباراة لاتعنيهم على الرغم أنها توقف خسائرهم وتقدمهم في الترتيب، ويبدو ان المهم لديهم ان الا يستفيد من الفوز او التعادل طرف آخر لذا الوضع مابين إيقافات واجازات مفتوحة! * التسريب لم يخدم مخططاتهم وقد اصيبوا بخيبة امل عندما ايقنوا انه يخدم الطرف الذي يسعون لاسقاطه بأي طريقة كانت! *بدأ الموسم واقترب من نهايته والمتملق لا هم له الا الفريق الكبير ومدربه الجماهيري فيما فريقه من خيبة الى اخرى، واقترب من المنافسة على الهبوط! * المحلل الذي كانت الجماهير تراه محايدا وهادئاً ومركزاً على الامور الفنية تحول الى محلل تحكيمي، ولم يبق الا ان يهاجم اسياد الملاعب" بسبب القرارات التي لاتناسبه ولاتخدم فريقه! * حارس المرمى السابق وضع النقاط على الحروف بمقال جميل كشف فيه الحقائق والجم المتعصبين الذين هاجوا وماجوا عبر اكثر من وسيلة! * حتى الحواري ومباريات الصغار اصبح يحرص على حضورها بعدما تحولت الانظار الى النجم الحقيقي الذي سرق الاضواء وسيطر على كل شيء! * صاحب الشيك العجيب لايزال يوجه فرقة حسب الله بالمزيد من الضغط على إدارة الفريق الذي يقف هو وقريبه خلف مايتعرض له من هزات! * بعد حضور "ابو عجراء" جنان واستضافته من قبل صديقه الذي يوافقه الميول والتعصب علقت الجماهير وأسفت على جيل يديره ذلك المشجع! * كل ما اراد الخروج عبر أحد البرامج اتصل على الاصدقاء وسألهم (وش رأيكم.. وش اقول؟) فلم يكن امامهم الا تلقينه واحراجه امام الرأي العام! * على ذلك المرشح الذي سبق أن اعتدى على محترف فريقه بحادثة العقال الشهيرة اليأس من الوصول للكرسي والاكتفاء بالحلم به فقط! * أصبحت ملامح الضيوف تتغير قبل المباراة وبين الشوطين وبعدها ويبدو ان هناك توجيهات تصل خلف الكواليس! * الداعي والمحاضر ينطبق عليهما المثل الشهير(التم المتعوس .......) فلا حياد ولا عقلية تتسم بالوعي والتأهيل لتربية الاجيال! * عرفا من اين تؤكل الكتف فصارا ينتقيان المباريات التي يتحدثون فيها عن التحكيم! * المجاملة جعلته يجتاز الاختبار من دون ان يختبر، وقد انعكس ذلك على قراراته التي كاد بسببها ان يذهب بعض اللاعبين ضحية للعنف! * يدعو الى المحاضرات عن الاخلاق وهو الذي تنضح مقالاته تعصباً مقيتاً وعبارات كلها اساءة لو قرأها الصغار لأصبح لديهم ردة فعل سيئة! * اصبح من يشعل نار التعصب هو من يحاضر عن التعصب، والغريب انه اثناء المحاضرة يسيء للاندية المنافسة لفريقه! * لم يدعوا مجالاً الا وشوهوه وحولوه الى فوضى ومكاناً للشحن والتعصب والفرقة، وهكذا هم عندما تشتد سواعدهم يشوهون كل شيء! * موقف مدير الفريق الطموح كان واضحاً وقوياً بعدما حاول الرئيس ان يجعله تابعاً وليس مستقلاً يعتز بكيانه ومنطقته! * اسر للقريبين منه انه ندم شديد الندم على تصريحه خصوصاً ان المسؤول الكبير في المنطقة عضو شرف في الفريق الذي حاول النيل منه ومهاجمه مدربه! * المكالمة الهاتفية بعد الاخطاء الشنيعة اثببت الحرج الكبير الذي بات يتعرض له رئيس اللجنة! * كالعادة يمارس اسقاطاته ومحاولات تشتيت الانتباه قبل كل مباراة لفريقه والاندية المنافسة بعدما كان يختبئ خلف الاخفاقات ويتظاهر بالتعاطف مع الفرق الاخرى! * إعلام ذلك النادي ليس له أي تأثير، فهو اذا شاهد فريقه يترنح توزعوا واعلنوا التعاطف مع الاندية الاخرى! "صياد"