* كذبته من انه يحب النادي المنافس لا تختلف عن كذبته في تغييره لأعوام العمر التي كشفها الاتحاد القاري حتى اجبر على الابعاد قبل ان تعيده المجاملات للواجهة! * لا يستغرب منه العمل من خلف الكواليس وخدمه فريقه ومحاولة تقزيم الاندية المنافسه فيكفي ان اول برامج للفتنة كان هو من يختار ضيوفها! * لم يكتبوا حرفاً واحداً ضد الادارة وفريقهم يخرج من الموسم صفر اليدين، واتجهوا الى الحديث عن امور هامشية تخص الاندية الاخرى كشفت غياب الشجاعة لديهم! * الدعم غير المعلن من "الداعم" كان وراء الانجاز الكبير ولكن "هواة نفخ البالونات" استغلوا رفض اعلان الداعم للاسم فيجيروا ما تحقق الى صديقهم الشرفي! * تهديد المسؤول والتأكيد على انه سيستنجد بالشخصية الكبيرة ضده وضعه في موقف صعب وبالتالي ايقاف البرنامج..! * اللعب بالسجلات والاضافة والحذف لايزال مستمرا في الوقت الذي تلتزم فيه الجهة المعنية الصمت من دون أن تنصف المتضررين! * من السهل جداً ان ترفع لوحة وتكتب عليها عدد البطولات وسط مباركة من هواة التزييف والتضليل! * مجرد إطلاق الصافرة تسابقوا على استضافته ليس حبا فيه او لأنه صنع الانجاز انما لاسباب يعرفها ويعرفونها جيدا! * لا يزال الضيف يشكل "السواد الاعظم" من الاخفاق في البرنامج الاسبوعي والسبب ارتباكه، وتناقضاته وتعصبه وعدم تركيبه للجمل بصورة صحيحة! * لا يخجل وهو يتحول "بن بطوطة" من اجل خدمة فريقه المفضل واقناع اي جهة باختياره حتى وهو يحتل منصباً يفترض ان يكون محايدا من خلاله! * لأنه في وضع مريب فهو يتحدث عن غيره كما يرى حاله خصوصاً بعد قضية التعديل في العمر! * توقيع القرار كان منافياً للسياسة التي اعلن عنها الرئيس ويبدو ان الأمين الجديد وضعه في حرج كبير! * فجأة تحول من تحمل صفحته الاخفاقات الى مقيّم وناقد لزملائه الذين يعدون افضل منه وهم في اسوأ حالاتهم! * النفي كان بمثابة التأكيد على عرض المنصب، ولكن خشية انكشاف المزيد من الاوراق تحركوا على امل اغلاق ملف التساؤلات بعد النهائي الشهير! * تضارب الانباء حول من صاحب الترشيح قبل ان تتضح الحقيقة وهو ان القرار دبر بليل والدليل من حضر مع الوفد تولى مسؤولية العمل الاعلامي! * كان يطالب الادارة بالاستقالة ويحرض الاعلام ضدها ويصف الوضع بالمزري وعندما تحقق الانجاز عزاه الى نفسه دون خجل على الرغم من ان لا علاقة له بذلك! * اجهش بالبكاء مجرد ان وبخه الشرفي على نشر الصورة في مكان غير بارز، واكد ان المسؤول عنه هو السبب..! * مجرد ان انضم الى اللجنة التي كان يهاجمها فقد تحول الى مدافع، ويبدو ان شعار تلك اللجنة ان من ينتقدها هو من تقربه لتتقي شره! * لم يكن له ناقة ولا جمل او حتى ينتمي للفريق ومع هذا حرص على الظهور والدفاع عن مصدر رزقه من خلال تكفله بالنفي..! * اصحاب السوء نفخوا رأس المهاجم بعد التغييرات الجديدة، وهذا النفخ ربما يجعله يدفع الثمن غالياً، وكان يفترض استقبال التغييرات بروح اللاعب الغيور على مصلحة الفريق! * وضع صورة رئيس ناديه المفضل بدل صورته في صفحة التواصل، واغدق عليه العبارات غير العادية، في المقابل لام المعسكر الآخر على الاشادة بتعيين اللاعب الكبير! * حديث النجم الشهير كان ورقة دعم غير عادية للمدرب الجديد الذي عليه ان يضع النصائح بعين الاعتبار! * يؤكد بين فترة وأخرى انه "عميد.." والدليل كذبته عندما شارك في تضليل الجماهير بأن المبعد وراء البطولة! * اصبح دور المسؤول الاعلامي الجديد فقط الموافقة على النشر واختيار مكان المواد والصورة من دون ان يكون له قرار في الرفض والدليل صورة "المبعد" التي لابد ان يوضع لها اشارة في اول صفحة! * يرون انه نجم واداري ومدرب ورقي ومع هذا ارتعدت فرائصهم مجرد ان تم اختياره للمهمة الجديدة والمختلفة! * الانضمام فضح المسؤول الذي يختار كل من هب ودب، والدليل "المقيّم" الذي كان الاخفاق حليفه طوال مسيرته وفجأة اصبح العضو والناقد والمقيّم وكل شيء..! * طلبوا منه التهدئة ان اراد الاستمرار وإلا سيجد نفسه خارج اسوار النادي خصوصاً بعد تجاوزاته ضد الجماهير! * تواصل ادارة النادي العاصمي مع النجم السابق الكبير ان تم ربما يعزز من موقفها لدى الجماهير لو احسنت استغلال هذه النقطة! * المجاملة جعلته يظهر عبر الاعلام على الرغم من أن منصبه يمنعه نظاماً من ذلك! * يحاول ان يضع نفسه خصماً لانصار النادي المنافس ولكن سرعان مايصبح صغيراً امام نفسه عندما سيتذكر قرار الطرد من اكثر من جهة! * لم يقتنع بنشر مطبوعته لاخباره فاتجه الى صفحة القراء في الصحف الكبيرة وزاد عليها ارساله لمواضيع باسماء الاصدقاء ومن يمون عليهم! * لايزال وضع النائب غير مستقر، وربما يبدأ الموسم المقبل من دون ان يكون له وجود على الرغم من ان الادارة تؤكد نيتها في التغيير! * بسبب غطرسته وحبه ل»الشو» لم يدع الفرصة لمن حوله في الاجتماع الختامي، الأمر الذي جلب الاستياء للرئيس والاعضاء بصورة غير معلنة نتيجة ترززه وحرصه على ان تكون الاضواء له وحده ليردد الأعضاء (اللي هذا اوله ينعاف تاليه)! "صياد"