*في كل اسبوع تأتي مقالاته باستايل مختلف الامر الذي يؤكد انه يستعين بأكثر من شخص بعدما تورط بالقبول في ان يصبح كاتبا ب"الدف"! * ما ان شاهده بعض الحكام يحلق في الفضاء الا وترحموا على وضعهم وادركوا أن مهمة الرئيس تنحصر في التواجد عبر الاعلام والدفاع عن من يرتبط معه بصداقة او علاقات شخصية! * بعض من ابتليت بهم الصحافة حولوا خبر الوعكة الصحية البسيطة الى حدث يتعاطونه في سبيل ان ينالوا الحظوة بصورة اكبر! * التعليمات اصبحت تصدر من الساحل الغربي الى المذيع "المخترق" لتنفيذ بعض الادوار التي لاتمم الا بمقابل! * منحوه المساحات الكبيرة في وقت مضى عندما كان يطلق يتغنى ويطلق الالقاب على "شيخهم" وعندما انتهت المهمة انقلب الكل منهم ضد الآخر واصبحوا يكشفون المستخبئ! * "كاتب التجميع" أراد أن يجرب السمسرة فأغدق بعبارات المدح على احد وكلاء اللاعبين عسى أن يدله على الطريق المناسب لتعاطي هذه المهنة بعدما فشل ككاتب! * القناة تورطت بالصحفي المتناقض الذي جاءت آراؤه لتدينه وتضعه في قفص الجاهل الأمر الذي جعل أصحاب القرار يندمون على ضمه! * تدخل المسؤول أوقف البرنامج بعدما تطور الأمر ووصل الى درجة عالية من الشد وعدم الوفاق بين الضيوف! * موقف النائب القوي أعاد مدير الكرة الى منصبه بعد الابتعاد الطويل على الرغم من محاولات "المعزول" التقرب واحتلال المنصب! * المدرب الأوروبي ورط النادي الكبير بالصفقة التي أساءت له وجلبت الندم لإدارته وجماهيره ثم طار الى وجهته الحالية! * شبيه "حسينوه" في مسلسل درب الزلق و"بياع الفلج" يحاول ان يخرج بنفسه من التقوقع في المواقع الانترنتية الى مطبوعة تنتشله من وحل الشبهات ولكنه كالعادة فشل! * حاولوا تقزيم حليف الأمس عندما أطلقوا عليه لقب "..... الصغير" الأمر الذي أثار حفيظة من كان يرتمي بأحضان الأصل فيما مضى! * تحركات رئيس "المدرسة" أثارت غيرة الحرس القديم الذين دهشوا من إعادة ترتيب الأوراق بعد خراب مالطا خلال فترة وجيزة وإعادة النادي الى الواجهة! * أعلنوا قدرتهم على دعم النادي بالأسماء المؤهلة وفجأة صدمت الجماهير عندما رأت العديد من رجيع الأندية يتحول الى عناصر مهمة في نظر من جلبهم وبعضهم يتقلد شارة القيادة على الرغم من انتهاء صلاحيته! * المهاجم استعان بأكثر من صديق لتسريب أخبار العروض الوهمية التي قال انه تلقاها قبل أن يصدر النفي الذي لم يكن الهدف منه الحفاظ على اللاعبين انما التأكيد انه لم يتلق أي عرض وان الاندية لاتريده! * خلاف وشيك بين أحد المذيعين وزميله المعد بسبب بعض الضيوف الذي يريدهم المذيع أن يكونوا من الأصدقاء الذين يقدمون له أنواع الدعم في الوقت الذي يريد الاخير التفرد في كل شيء! * كل ما فرغوا من التقليل من الألقاب الكبيرة جاءتهم الصدمة الكبرى بالحصول على لقب جديد ومهم لايمكن تجاهله! * كان يطالب من الصحف ان تكون شجاعة وان تتخلى عن عبارة "اشارت المصادر" وعندما وصله الرد الدولي لم يتجرأ "الامين" على ان يقول كلمة واحدة تدين الرد! * صاحب أحد المواقع في طريقه للتخلي عند مهمته بعدما أدرك أنه سيذهب ضحية لتعصبه، خصوصا وان نظام النشر الالكتروني يقف ضده بعدما تولى الشكوى اكثر من محام! * لا يمتدح إلا الشرفي المبتعد بعدما أدرك أن الإدارة لا ترتاح لمقالاته وان "تشميره" عن ساعده لا يقوده الى أهدافه بالطريقة التي يريدها! * عملوا ضد الرئيس السابق في النادي الشمالي فوجدوا أنفسهم يشربون من نفس كأس الإخفاق وربما اشد مرارة والسبب النوايا غير الجيدة! * كاد الأمر أن يتطور بين الثنائي خلف الكواليس في البرنامج الخليجي لولا تدخل المعد الذي نجح في تهدئة الأمور! *استغلوا "المخترق" وبرنامجه التعيس لتمرير الكثير من الأمور التي يرون أنها ستخدمهم وتخدم "شيخهم" المبعد عن الساحة! * على الرغم من التوافق في الميول إلا أن المذيع والمعد وصل الأمر بينهما الى محاولة انتقام الآخر من زميله بطريقة تكشف أن الكل يجر القرص الى ناره! * التكليف الخليجي كشف واقع اللجنة ومجاملتها المفضوحة لبعض الحكام الذين لم ينجحوا محليا فكيف بالمنافسات الخارجية! * العرض المغري جعله ينسى عمله الأصلي ويتحول الى محلل لأخطاء بعض من يتولى الإشراف عليهم ليثبت انه يجري خلف مصالحه دون مراعاة لتعديل الاخطاء واتقان العمل! * حاول الدفاع عن الفاشل مرات عدة وعندما اخفق في ذلك اعترف بالحقيقة المرة التي عرته بالدرجة الأولى وأثبتت أن المجاملات شعاره المرفوع منذ أن كان مسؤولا فرعيا وليس رئيسيا! *جاءوا به لتولي المهمة في منتصف الموسم فوجد أن الشق اكبر من الرقعة لذلك تورط الجميع وأصبحوا بين نارين، ترك المهمة والخوف من عودة أصحاب النجاحات أو الاستمرار وحدوث المزيد من الإخفاق لفريقهم في دوري الاولى! * احتفلوا ببعض الالقاب وحذف بطولات المنافسين وفي نهاية الامر جاءت الضربة على رؤوسهم عندما اعلنت الجهة الدولية انها استقت المعلومات من جهات لم تذكر اسماءها بعدما تعاون اكثر من طرف للكتم على المذنب! * "كاتب التجميع والبناشر" اراد ان يطرق مهنة جديدة يستفيد منها بعدما اصبح يرسل هرطقاته الى بعض المطبوعات دون ان يتقاضى ريالا واحدا في اشارة منها الى التخلي عنه! "صياد"
