الزميل عبدالعزيز علي النصافي الصحفي في مجلة اليمامة يرثي والده الشيخ علي بن زياد النصافي الشلاحي احد شيوخ الشلالحة من مطير والذي وافته المنية في الايام القريبة الماضية ويسند شكواه الى شقيقه عمر: الشمس طاحت، وناحت والفضاء ضاقي رحماك، رحماك يامنهو ترجيته. تبكي السماء دمع مثل الجمر حراقي حست بما شب في قلبي وحسيته ايوا الله ابكي وحزني ياعمر باقي مثل البحر مانقص مهما تحاشيته حاولت اخفيه عنكم داخل أعماقي لكن باح العزا ،والصبر مليته وحاولت اعبر وطاح الدمع باوراقي على الورق كل دمع العين هليته أبويه اللي رحل شامخ وعملاقي من حر فرقاه بأعلى الصوت ناديته قدام قبره وقفت وخانني ساقي أنهرت, والله لطف بي ،يوم ناجيته أعزي الجود، والحكمة،والأخلاقي وجمع(ن) غفير(ن) يواسيني ووسيته مابين دمعه وداع وصدمه افراقي مادري من اللي يعزيني وعزيته اتوه واتخيله ،وابكيه والاقي .. مكانته، هيبته،مجلسه في بيته سجادته، مسجده، مبدأه الاخلاقي نصائحه ، والدعاء لي كل ماجيته شعره،حديثه، سؤاله،فكره الراقي.. وقفته، مع من ظروف الوقت حاديته مجلسه طيب وكرم مع كيف(ن) يساقي من كل الاجناس تلقى الناس ماليته بينه وبين الوفا عهدا وميثاق أوفود ف وداعها ووفود ناصيته واقسم برب(ن) عظيم(ن) واحدا باقي انه عظيم(ن) يشوش الرأس من صيته ياليت قبره ثراه بداخل احداقي أو ليتني مت قبل ارثيه ياليته وعسى مزون(ن)بها راعد وبراقي تسقي ثرى قبره اللي فيه واريته ويالله يالله يالمعبود يالواقي ادخله مدخل كريم(ن)عند تثبيته عبدالعزيز علي النصافي