أشوف الشمس تنسج لي على حد الشفق ذكراك وصوت الموج زوّدها عليّ وكثّر عتابه سرحت بمنظر اللوعة تبعته وانتهى بي هناك هناك بشاطي الحسرة رسا بي عند أتعابه وأنا ساهي مع اوجاعي اسولف للعنا فرقاك على لون الغروب اللي يزف الحزن بغيابه سحرني منظره واثره يحاديني على مجراك مثل ذاك الكذوب اللي تبعته قاصد ٍ بابه تبعته واثرني جيتك وانا اللي ما هقيت القاك على جال الشعور المنجرف مع ساقة إعجابه جرفني غصب عن نفسي، أخذني يمك لملفاك تركني عندك وقفى، سرى الخداع بركابه اخذني للأسى حسبي عليه الله يوم اطراك أثاري خافقي نزوة شقاه بشوفة اهدابه أثر ماكل شي ينفعك لو أعجبك واغراك وذا أكبر دليل إعجابي اللي ضعت باسبابه وانا ما نيب ناكر عشرتك يوم ابتعد وانساك ولابه عاشقٍ مغرم يعاف مواصل أحبابه! ولكن الظروف القاسية عن وصلنا تنهاك فمان الله واعذرني على الهجران وارهابه عتقت الدمع بفراقك وانا مجبور يوم أجفاك ولكن البحر أقدى ، وجار الموج بعتابه وانا لو أدري إني بفقدك عند البحر والقاك يمين الله ما فكر اجيه ولاقرب ترابه