الملح يملك بالولا أرقاب الاجواد لو مرة ما يجحدون إمعروفه والاَّ السُّفل ما هوب يثري بهم زاد الطِّيب فيهم والله إنه إحسوفه يصبح رماد ينفخه كل جحَّاد جمايلك فيهم ما هيب إمخلوفه جحاَّد فضلك عاملة صد وابعاد لياك لا من جاك تفرح إبشوفه من الفايده وش فيه ما دام ما فاد لا مت مالك منه نفع ومروفه فلا باروا الانذال بالطيب وش عاد ما قامت الدنيا عليهم كسوفه