* تقرير المدرب السري الذي ينوي رفعه للإدارة قبل الرحيل سيتضمن اسم المشكلجي والتأكيد على انه علاوة على تأثيره الفني السلبي فإنه يؤثر على النشء بتصرفاته! *جمهور ذلك الفريق لا يزال يتحسر ويردد لا تذاكر تنفع ولا بيانات وشكاوى تفيد! * كثرة الجلوس في "الاستوديوهات" أضرت بسمعه وفكره كثيرا لذلك فهو يصدق ما ينقل له عن بعد! * الإدارة تغض الطرف عن تصرفات المهاجم وتظهر العين الحمراء ضد البقية والسبب خوفها من رحيل الأول الذي لم يتبق على نهاية عقده إلا "أشهر" معدودة! * الإداري غضب كثيرا عندما اطلع على التقرير الذي لم يتضمن اسمه على الرغم من تعبه فيما ذهب الثناء لغيره عندما جاء وقت الحصاد! *إداري النادي العاصمي تلقى ضربة في الصميم عندما لم يكلف برئاسة اللجنة المنتظرة! *الملحق المضحك كان هدفه تلميع المطرود وليت الأندية تسلم من شره ولا تريد منهم لا ملاحق ولا بلكونة! *التضامن الجماعي ضد اللجنة لم ينجح وذهب ضحيته "الخماسي" الذين توهقوا في محاولاتهم الفاشلة! * الشرفي الصغير "عمرا" في النادي الآخر مع مثلث "برمودا" كان وراء ما يحدث للاعب الوسط الذي لم يستوعب الدرس حتى الآن! * تحذيرات "السكب الحلبي" للاعبي فريقه في مواجهة "الدربي" لم تؤت ثمارها، وجاءت النتيجة كالعادة مخيبة لآماله! * لا يزال ذلك البليد يضحك على الرباعي ويجررهم للإساءة لرياضة وطنهم! * التقرير تجاوز مئات الكلمات وركز على تلميع الإداري الذي استغل المناسبة لمحاولة التباهي بصناعة وانجازات غيره! * غلطة الإداري أثناء الاتصال انه لم يطلب شريطاً من "صاحب الاستوريو" ولو فعل ذلك سيكف عن انتقاداته وسيحول مقالاته النقدية التي تلت الاتصال إلى مديح! * "المزور الدولي" مرر كذبة جديدة بمنح فريقه الأفضلية في مواجهة "الدربي" وكالعادة كان وراء التقرير المضلل كما هو حاله في الرصد الكاذب للبطولات! * ترك اقرب الناس إليه في وضع لا يحسد عليه وانجرف خلف نزواته التي انعكست عليه بصورة سلبية فكان هو المتضرر الأول! * نتائج اجتماعات ما أسموها ب"شقة الحرية" جاءت عكسية على الرباعي الذين ورطوا لاعب الوسط الذي أصبح "دمية" يحركونها بأيديهم! * الوساطات التي جاءت على طريقة التوصيلات لم تنجح حتى الآن خصوصا أن الطرف المتضرر أصر على المضي قدما في شكواه! * كل البرامج واكبت التطور إلا واحد ظل يدور في حلقة المجالات وضعف المهنية وغياب الحياد وعدم تأهيل من يعمل به! * كان لهم قصب السبق في طلب حكام مميزين للمواجهة السنية فهي الأمل الأخير لهم هذا الموسم! * ثمن "صاروخ الشاورما" مقال إشادة ودفاع في الوقت ذاته، أحد الخبثاء قال: "ماذا لو دعاه على مفطح هل سيكتب عنه عدد كامل؟ * كالعادة تباكى "الشبيه" على الخسارة ولم يجد غير الحكم وأسباب أخرى لاعلاقة لها بالخسارة وهكذا هو منذ أن تعلم "الكذب"! * لأنهم يعرفون أن "الخماسي" يميل لفريقهم فقد هاجموا اللجنة وتساءلوا لماذا تفاوتت مدة العقوبة! *حب الشهرة والأضواء لا يزالان يطاردانه وهو يطارد الناجحين لفرض نفسه على الرغم من علمه بأن عودته من سابع المستحيلات! * المداخلة أصابتهم بخيبة أمل عندما أصر على أن يظهر بصفته الشخصية وليس بمسماه الوظيفي! * جميع الذين دخلوا "استراحة الشرق" أصبحت نهايتهم متشابهة بسبب مخططاتهم التي واكبها الفشل الذريع منذ بداية التعارف! * لم يبين "العازف" هل قرار مقاطعته للفضاء احتجاج على موقف ناديه السلبي معه أم ضد القرار الصارم الذي جعله يعيش في دوامة كيفية التسديد ومن يتكفل بها؟! * من حق "عميد الكذابين" أن يدافع عن الرئيس المطرود فهو الذي يتكفل بأجور شخبطاته! * الظهير في النادي الآخر وزميله الحارس لا يزلان يورطان لاعب الوسط الذي اتخذ سيناريو الغيابات وسيلة للهروب عن المباريات المهمة! * ضاعت حياته بين الترويج لجلسات الطرب الملوثة والدفاع عن فريقه الذي لم يسره منذ فترة طويلة "اعان الله المستمع على الضغط وانفجار الاسطوانات"! * "خبير الاستريوهات" وتاجر الفن الهابط يحاول أن يحتك بالكبار ولفت الأنظار إلى سلعته التي أصابها الكساد! * ورطوه تحت الهواء وتخلوا عنه على الهواء ولسان حاله يردد: "انقذوني" من ورطة المعد والمستشار"! * عند كل صفعة يتلقاها فريقهم يحملون المسؤولية للحكم تارة والحظ تارة أخرى وربما أرضية الملعب تارة أخرى دون ذكر الأسباب الحقيقية لذلك بقي مكانه "راوح"! * قرر"خبير الاستريوهات" أن يقدم هدية مجانية عبارة عن شريط غنائي قديم لأي مسوق ينجح في تصريف بضاعته الكاسدة مع قيثارة مستوردة على أيام فريد الأطرش! * أخيرا أصبح "عريف الأمسيات" يفتي في قانون كرة القدم ويؤكد عدم احتساب الحكم جزائيات لفريقه مع تجاهل جزائيات الطرف الآخر! * ابتسامة "عميد الكذابين" كلما التفت إلى العضو في البرنامج تؤكد انه مبسوط مما حدث وان التمثيلية نجحت ضد الأخير! * عرض القصاصة يؤكد أن الأمر مرتب له منذ فترة وليس فقط في ليلة بث الحلقة! * تلقى "زعيم شلة" "المعزب" توبيخا شديد اللهجة وكان طوال المكاملة يردد "سم طال عمرك فنحن الضيوف وانتم المعازيب"! * انفض من حوله الأصدقاء والزملاء بعدما جاءت الطقة في رأسه على الرغم من تشجيعهم له تحت الهواء وتكرار عبارة "خلك شجاع وقلها"! * الفلم جاء باهتا وركيكا بسبب تدخلات الوصولي الذي كان النقطة السوداء في المناسبة الكبيرة! * "شريطي الأشرطة" قرر تعيين بلدياته على الرغم من الخلاف الكبير بينهما مسؤولا عن متابعة جديد السوق والترويج للجلسات القديمة! * المشجع ظهر على الهواء أعقل منهم وأكثر نضجا، والأسوأ أن ردة فعل الشارع الرياضي رفضت تصرفاتهم التي برروها بالمهنية والحرص على السبق الإعلامي! * "المعد أبو هندل" أصيب بهستيريا عندما عرف بعض الأسرار عن التوجه القادم لمسؤولي القناة وانه ربما لا يكون له مكان! * في أول الليل في الأستوديو لممارسة المهنية التي يدعيها وفي آخره لدى "المعزب" الذي لا يجرؤ على ذكر سلبياته في برنامجه الذي سخره لكشف أسرار الناس بالصورة والاسم! * لم يعد السوق هذه المرة مربحا ل"شلة تدسيم الشوارب" الذين لا يتحركون إلا بالعملات الصعبة والهدايا القيمة! * مقلب كبير شربه "شريطي الجلسات" عندما تحدى احدهم أصدقاءه أن يجعله يكتب دون أن يتأكد وبالفعل نشر المقال حسب ما أملاه الأخير "خوش ركادة" ! * كل ما حاول ممارسة "البهلوة" والخروج عن النص تلقى المقسوم خلف الهواء فعاد للمدح وهكذا هو أشبه بتليفون العملة! * مصيبة ذلك "الإمعة" أن حتى مقالاته تملى عليه من مكان بعيد وأمام الناس يظهر بثوب الناقد الذي لا يوجد له مثيل! * جميع البرامج التي تستضيف «عيد بن شاكر» يثني عليها ويصفها بالمحايدة، أما التي تصرف النظر عنه ولا تقبل به ضيفا فينعتها بالمتعصبة «ياجماعة استضيفوه وسكتوه»! * «تاجر الفلج» على طريقة ما كان يحدث في مسلسل «درب الزلق» تحول من ناقد إلى رئيس رابطة من خلال نصائحه إلى رئيس ناديه ولاعبيه عبر مقالاته «لم يحدد ناقد ام مشجع»! * «فتى حلب» اصبح يتخبط بين الشمال والعاصمة حيث مكانه وموقع ميوله، ومما يزيد الطين بلة بالنسبة له ان الادارة لاتعترف به كناقد! * الإداري في الفئات السنية غاضب من ذهاب المديح لغيره على الرغم من تعبه طوال الموسم! * «الفتى اياه» دقق في ردة فعل اللاعب المتضرر ولم يذكر مسكة المعصم المؤذية التي قام بها لاعب فريقه ومع هذا يطالب بالحياد! "صياد"