* لتحصين النفس من التشويه فإن اكثر عبارة تستخدم تجاه "المعتوه": "نحن نترفع عن الحديث او التداخل معك على الرغم من بحثه عن حزمة ضوء! * احتفلوا بالنقل من اجل اغاضة الطرف الاخر فكان الرد مزلزلا وتاريخيا! * في ظل الولع بالشيء الغريب فإن اكثر البرامج مشاهدة هي الهابطة التي يصل بعضها حد خدش الحياء! * البرنامج الذي يقتات على جهود غيره اصبح يلمع نفسه بنفسه كحالة مرضية يعيشها الطاقم الذي لا يحظى بأي قبول لدى المتلقي! * كالعادة لم يتخلَ عن عاداته في حياكة المؤامرات بين الشمال والعاصمة على الرغم من تقدم العمر به ويبدو انه معجب كثيرا ب "حفلات الشاي" وسط العاصمة! * المعد غير "السعيد" لا يزال يعبث ضد رياضة بلده دون ان يجد من يوقفه ويجعله يعرف حجمه الطبيعي! * اكثر من 25 عاما من "البهرجة" والضحك على الذقون وفي نهاية الامر اكتشف المتلقي ان الشهادة الدولية عبارة عن رسالة ايميل! * انحصر دور البرنامج على استضافة اعضاء "الاستراحة"، ومن يمدح المعد والمذيعين عبر الصحف والمواقع والصحف الالكترونية سيكون صاحب الاولوية! * بالليل في الاستراحة مع بعضهم البعض وبالنهار في الاستوديو و"لمع ياملمع"! * رفضوا الاستعانة بالاجانب طمعاً في "وشوشة" تثمر عن كسب معنوي يحفظ ماء الوجه بعدما زادت نسبة الاخفاق وتكويش المنافسين على النتائج! * قرر عدد من الفنانين رفع دعوى ضد صاحب الاستوريو "الطفران" بسبب عدم قدرته على القيام بمهمة التسويق كما ينبغي! * اصبح اعضاء استراحة "شرق العاصمة" بقيادة العضو المبعد في وضع لا يحسدون عليه عندما كشف رئيس اللجنة مخططاتهم! * حرضوه من اجل تحقيق مآربهم، وعندما ادرك ان مستقبله على كف عفريت ورطهم لدى رئيس اللجنة من خلال سرد الاسماء! * المعد ضحك على من حوله وجعلهم يروجون للكذبة التي لم يصدقها في الاساس ولكنه اراد ان تأتي الطقة برأس "المعتوه" فنجح في ذلك الى حد كبير! * اتصل من مكان بعيد بهدف التشفي بالكذبة التي صدقها، وعندما اكتشف الحقيقة انسحب من المكالمة بهدوء ولسان حاله يردد "يا فرحة ما تمت"! * اعلان "سارق المقالات" انه تواجد خلال الفترة الماضية في روما ربما للطش أحد المقالات باللغة الايطالية حتى لا يكتشفه أحد! * يبدو ان القناة طورت من فكره قليلا فأتى هذه المرة بمذكرة بدلا من الدفتر "برافو عليك يا شاطر وعقبال الكراسة"! * من شاهد "شريطي الارقام المميزة" لابد ان يردد عبارة "ليتك تكون مميزا وتعانق "النجاح" وتصل الى اعلى "النايفات" وتكون "صالحا" بدلا ان تكون "سلطانا" على نفسك فقط! * الاستعانة بصديق كادت ان تودي المعد واصدقاءه في ستين الف "داهية" لذلك اصبح شعار كل من يقابله "الحمد لله على السلامة"! * اصبح البرنامج يتلقى المزيد من الخسائر بعدما تحول الى "متخصص" في الدعاية لبعض المواقع المريبة لذلك فإن التغييرات آتية لا محالة حسب ما صرح به المسؤول بكلام ليس للنشر! * المعد عمد الى توريط "شريطي الجولات" بنقل المعلومة غير الصحيحة، وعندما سألوه لماذا قال: "اللي تلعب به اكسب به". * هدد المعد في المساء وفي اليوم التالي شوهد وجبهته تتصبب عرقا بعدما تلقى دشا ساخنا من المسؤول الكبير الذي هدده بالطرد من البرنامج! * اجتماع مطول بين ثلاثي النكد وفي النهاية خرجوا بالاشادة بأنفسهم وبعملهم الذي لا يشاهده الا القلة! * الاداري "خيم" عليه الحزن من جهة وغضب جماهير ناديه من جهة اخرى بعدما استغل المناسبة الكبيرة للتصريح فقط وترك الفريق يغرق في النهائي الكبير! * عندما يأتي أحدهم الى المجلس او الاستوديو دون ان يستطيع رفع رأسه فهذا يعني ان هناك اشياء تؤدي الى مطاطأة الرأس، وتجنب رؤية الاخرين! * المعتزل أسر لرئيس اللجنة باسماء من ورطه في القرار الذي تراجع عنه، ويبدو ان العزل سيكون مصيرهم، وسيقتصر دورهم على التواجد في استراحة "الشرق"! * تساقطوا الواحد تلو الاخر فبعد كارثة "عازف السمسمية" الفضائية ضد الحكم جاء الدور على من يقطن خارج "العاصمة" الذي يبحث عن مخرج ينجيه من سقطة لسانه! * لقب بطل مسلسل "الحيالة" اصبح ملازما له في كل تحركاته، لذلك عندما نعته صديقه بذلك امام الناس كاد ان يتحول المجلس الى معركة لولا تدخل اهل الخير! * اصبح "عيد بن شاكر" هو من يوفر الوجبات خصوصا الخفيفة في فترة المساء مقابل ان يستخدم "المعتوه" سلاحا يدافع به عن نفسه! * اعضاء استراحة "شرق العاصمة" هم من ورطوا الحكم وهم من جعل اللجنة تعيد حساباتها تجاهه! * مسؤول القناة شوهد في ساعة متأخرة من الليل في منزل "عيد بن شاكر" ويبدو ان الأخير يحاول اقناعه بأن يكون ضيفا مستمرا على القناة! * الاداري منح تعليماته للمصور بألا يركز في عدسته على عضو الشرف الذي تابع التدريباته وقال له: "حاول ان تكون الصورة مهزوزة"! * اصبح أحد مطاعم العاصمة نقطة تلاقي بين "الامين" و"ابو سماعة" بعيدا عن الانظار قبل ان تتم مشاهدتهما وهما يسيران بخفية تامة! * طلعت مشاريع "كاتب التوبليس" اشبه بمشاريع "الكوسة" المضروبة التي تلوثت بالمبيدات الحشرية! * كان ينقصهم اعلام وطبول ليتبادلوا الفرح بالمداخلة التي الجمتهم ووضعتهم في حجمهم الطبيعي! * الاداري المطرود لا يزال يضحك على نفسه قبل ان يضلل الناس من خلال التأكيدات بأن الجميع يتمنى عودته بينما نسبة عالية جدا من انصاره ناديه لا يتمنون رؤيته وعودة الكذب للنادي! * الشرفي عرف الحقيقة فرفع نفسه عن مجادلة "المعتوه" الذي لا ينظر الا للارض! * "عازف السمسمية" اعترف انه يتعامل بوجهين عندما اعترض على العقوبة القليلة بحقه! * يقول الاداري ان المباراة لا تعني فريقه بشيء لذا لم يطالب بحكام اجانب فيما واقع اللقاء سيكشف كيف تعني بطولة باكملها؟ * "عميد الكذابين" بيت النية كالعادة باحضاره لبعض الاوراق التي رميت في وجهه على طريقة لا تتعودها! * منذ ان بدأ يهاجم الفريق قبل ثلاثين عاما وهو من فشل الى فشل فيما البطل زين تاريخه بخمسين بطولة! * لا يستغرب الفشل والاخفاق المتكرر و"عميد الكذابين" يقود بفكره الاحادي شلة اعلام فريقه! * كانت الصدمة قوية وواضحة جراء اللقب الجديد على اعضاء "خط الفتنة". "صياد"