- عابوا على الرئيس المثالي ظهوره الاعلامي لتوضيح بعض الأمور ونسوا الإداري المطرود وطريقة تلميعهم له ! - ما تم طرحه بعد الخسارة كان يمثل احتفائية (المعزب) بالإخفاق! -لم يصدق ما حدث فجاءت مداخلاته الفضائية بعد نهاية الحدث مباشرة في الكثير من القنوات وكأنه يعبر عن فرحته! - اشغل نفسه بالحديث عن الكابتن دون غيره من اللاعبين الذين يستحقون الحديث عنهم، وعندما تم البحث عن السبب اتضح انه يرتبط بصلة قرابة مع اللاعب! - اتصل بأحد أعضاء الشرف يطلب منه إيجاد مخرج له بعد الورطة التي وقع بها! - طالب بمعاقبة المنتديات المنافسة وتجاهل ان منتدى ناديه زور كلامه حسب نفيه الذي اتبعه بنفي آخر عبر الجوال! - صاحب النظرة (السوداوية) يطلب التوسط له من اجل الظهور فضائيا والمصيبة أنه يظهر متوترا ومشتت الذهن ومتناقض الآراء وضعيف الحجة! - الخطأ القانوني الذي كلفه سحب النتيجة لايليق بالنادي الكبير ودخوله مرحلة احتراف العمل الإداري! - استعان بالشرفي في ناديه للخروج من الورطة ولكن الأخير أكد له أن ما ارتكبه خطا كبيرا وان النفي لايكفي في ظل وجود العديد من الأدلة والبراهين! - رئيس الرابطة حضر للاستجواب ووقع على التعهد بعدم تكرار ما حدث ومع هذا يتهمون جمهور النادي المنافس بالفوضى التي حدثت بين جماهيرهم! - الموافقة على انتقال ثلاثة لاعبين إلى فريقه جعل عضو اللجنة يبذل الشيء الكثير في سبيل تأجيل مباراة الفريق الذي وافق على الانتقال! - المدير كرر سيناريو الهروب خصوصا عندما يشعر بالخطر، فبعدما فعل ذلك في أول مطبوعة عمل بها، كرر فعلته في مطبوعة أخرى عندما جزم ببيعها، وهذه المرة مع وسيلة إعلامية أخرى عندما أدرك أن الأمور ليست بصالحه ليطبق بذلك شعار (نفسي نفسي)! - استغلوه في أكثر من مناسبة للإساءة إلى ناديه ورئيس الجهاز الإداري فكان أن بادلهم رد الجميل بالإشادة بمعزبهم! - المجاملات طغت على اختيار أعضاء اللجنة المنظمة والضحية النجم الخلوق الذي يتطلع إلى نجاح منتظر في يوم الوداع! - قرار اتحاد اللعبة المختلفة تجاه احد اللاعبين وضع علامات استفهام عدة! - كالعادة لاتزال مداخلات "أبو رياح" عبارة عن زعيق وتلويح باليدين وفرقعة للأصابع، والنهاية لايستطيع تركيب جملة مفيدة! - صاحب المقالات المسيئة التي يذهب الكثير منها إلى سلة المهملات أو إلى منتديات ناديه أضاف حضوره المرئي كآبة للمشاهد الذي ربما يهجر متابعة أي برنامج يكون فيه احد ضيوفه! - كل الأدلة والبراهين تدينه ومع ذلك لم يخجل وهو ينفي سقطته الكبيرة! - الإداري لم يأت بجديد في عباراته المتعصبة فهو تشبع بثقافة قديمة ابتلى بها معظم منسوبي فريقه! - توالت الضغوط عليه من كل جانب فلجأ للإساءة للفريق الكبير وجماهيره لعل وعسى أن يخرج من ورطته! - الاتصال ما بين الإداري المطرود في الساحل الغربي واللاعب في معسكر ما وراء البحار لايزال محل الاستغراب والتساؤلات عن الهدف الحقيقي منه! - صمت وقت الانتصارات ولم يكلف نفسه عناء تقديم التهنئة وعندما خسر الفريق ظهر بصورة انتهازية مدعومة بشلة المتسولين والمنتفعين و(الجولة والقنوات كلها لك)! -غاب المدير الفاهم والناجح في عمله فحدث الخطأ ورسب البقية في أول اختبار! - مع أول اختبار حقيقي لعدد من لاعبي ذلك الفريق انكشف وسقط أمام متذيل المجموعة! - المذيع الذي ليس له من اسمه نصيب في خط الفتنة دافع عن صاحب الإساءة قائلا انه حلف له على الرغم من أن العلاقة بين الاثنين لاتحتاج إلى كذب جديد! - عندما سئل عن رأيه في خسارة الفريق الغربي تنهت عازف السمسمية بآهات ثلاث كان ينقصها مع السمسمية عزف عميد(...) الذي كان يجلس بجواره على الناي الحزين! - لم يخجل من نفسه وهو يصف زميله الناقد بالدقة القديمة! - الدموع التي ذرفت بغزارة بعد خسارة الفريق غابت عندما خسر منتخب الوطن! - يحاولون بشتى الوسائل إعادة الإداري المطرود والضحك على الجماهير بأن غيابه سبب ضياع البطولة! - فعلا الرئيس والدكتور المثالي لايملك ولايقدم على خطوات كان يسلكها عاشق الأضواء والمؤتمرات المسرحية! - المشرف الجديد على الفئات السنية احضر جميع أصدقائه في فريقه السابق ومعهم اثنا عشر لاعبا منسقا وجهاز طبي وتدريبي! -حلقة الأماكن معد لها مسبقا بانتقاء الضيف والمضيف والأغاني دون خجل أو حياء! - بعد تورطه في البحث عن لقب جديد يقنع باستمراره وخوفا من قرار الإبعاد! -ايقاف جديد وطرد للعميد القانوني جعله يحطم الرقم القياسي كما هو حال بيانات فريقه! - مواقعهم التي أحزنها أسرع هدف لم تتخل عن عاداتها المسيئة وأشغلت نفسها بمراسلة بعض الصحف الخارجية لتضليلها بأنه غير محتسب! - الرئيس المثالي تنبه لعبة الاداري المطرود العام الماضي ضد الشرفي الكبيرع ندما جعل الجماهير تقتحم المؤتمر الصحفي لتصدير الاساءات لرموز النادي، لذلك اوصدت الابواب بقرار منع الجماهير من حضور المؤتمر! - فسر القريبون بيع اللاعب المتمرد لفيلته السكنية على انها بداية النهاية او العودة الى جادة الصواب! -تلقى توبيخاً قوياً من رئيسه بعد ظهوره التلفزيوني البايخ خصوصاً عندما أخفق في مواجهة المراسل السابق للصحيفة الرائدة! (صياد)