(تحويل الشعب إلى أمة خلاّقة يفترض قيام وسط اجتماعي سليم يعمل على تنشئة المواطن تنشئة وطنية) هتلر *** كما قدمت نفسك لي عليك أن تراعي دائماً طريقة تقديمي لنفسي لأنها تدخل في نطاق احترام الخصوصية وذات الآخرين! *** كلّ منا له حياته الخاصة، وماضيه، وحاضره، لكن هل ينبغي أن يظل سعي البعض مرتكزاً على فتح صفحات هذه الخصوصية؟ *** لا أحد على الإطلاق يجب أن يكون تعيساً! في النهاية كلنا نريد أن نكون سعداء! *** بإمكانك أن تفعل ضعف ما تفعله إن كانت حياتك سعيدة! *** من يفهمون الحياة جداً، والناس لا يقولون كل شيء وأي شيء مهما كانت الضغوط! *** لا تحكم على أحد إلا إذا كنت تمتلك مسببات هذا الحكم! *** دائماً عليك أن تشعر أن هناك ما يستحق التفكير! *** عندما تتحول بعض الأمور إلى عائق يمنع مواصلة الحياة علينا أن نمتلك القدرة علىالتحدي لتجاوز هذه الأمور وكسر مفرداتها. *** روعة العلاقات الإنسانية الحقيقية، أنها تقوم على التفاهم، والبساطة والحب، وليس المصلحة. *** من كوارث البشر أنهم قد يعصفون بكل تاريخك المشرف مقابل موقف واحد لم يعجبهم. *** لا تستغرب عندما ينسلخ أحدهم من أحلامه، رغم أنها كانت كبيرة ذات يوم! *** لن تكون لدينا أي فرصة لتصحيح أخطائنا طالما لم نواجه بها أنفسنا! *** لا تعتقد دائماً أن المشكلات خُلقت من أجلك فقط، وأن غيرك لا يعاني من أي مشكلة، عندها ستعجز حتى عن التفكير في حلها. *** قد تكتشف فجأة أن للحياة معاني متعددة إذا اعتدت على مساعدة الآخرين! *** قبل أن تفكر في اتخاذ القرار عليك أن تتأكد من حجم الإيجابيات والسلبيات له! *** أنت لا تعنيك المنافسة، ولكنك ستظل متحمّلاً معاناتها، وقسوة تفاصيلها! *** كثير من الأشياء تنطلق جمالياتها من عدم تفسيرها، أو حتى السعي إلى فعل ذلك! *** يمكن للزمن أن يفعل فعله، ويغلق صفحات التذكر لدى الآخرين، فينسى الجميع كل تلك الحكايات التي شغلتهم ذات يوم! *** النجاح يعني دائماً اقتران العمل بالدقة المتناهية! *** كلما اعتمدت على أشياء مضت، ازداد وقوعك في الأخطاء! *** هل المعرفة السابقة دائماً تلغي الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة والدقيقة؟ *** لا تكثر من التعجب دائماً إذا لم تكن مُلماً بما يجري حولك! ** المحطة الأخيرة: قصّر الآمال في الدنيا تفُز فدليل العقل تقصيرُ الأمل * ابن الوردي