إن الحديث عن سمو الأمير سلطان يطول ولا تكفيه الأسطر والكلمات والتحدث عن سموه يحتاج إلى مجلدات حتى تغطى جوانب الصفات الشخصية والإنسانية التي يتمتع بها سموه الكريم ولكن الذي أستطيع قوله ان الأمير سلطان على امتداد السنوات التي تقلد فيها المناصب في هذا البلد المعطاء تحمل أعباء كثيرة ومهام جسيمة ألقيت على عاتقه رغم كثرة مسئولياته وتعدد أدواره القيادية والإنسانية والاجتماعية والسياسية في الداخل والخارج والتي هدفها الأساسي تحقيق المزيد من الرفاهية والطمأنينة والاستقرار الأمني والاجتماعي لأبناء هذا الوطن، والأمير سلطان ثري جداً بمحبة الناس فقد حباه الله بالقيم الإنسانية الفاضلة والخصال الفريدة ويكفيه فخراً أن أبناء وطنه لقبوه ب"سلطان الخير" فكلمة (الخير) لها دلالات إنسانية ومفاهيم عميقة مقرونة بالتفاؤل أسأل الله أن يلبسه ثوب العافية وأن يحفظ لهذه البلاد أمنها وقادتها إنه سميع مجيب. * المدير العام لمجموعة العباقرة للتجارة والمقاولات