عبر عدد من التربويين والتربويات بالعاصمة المقدسة عن عميق سعادتهم وسرورهم بشفاء أمير الإنسانية ورمز الجود والكرم وصانع الانجازات صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بقدومه إلى أرض الوطن وهو في صحة وسرور. وقالوا في أحاديث ل (الندوة) إن سموه الكريم عاد ليواصل البناء والعطاء بكل حيوية ونشاط.. يقول في البداية مدير عام التربية والتعليم للبنين بمنطقة مكةالمكرمة بكر بن إبراهيم بصفر: لا شك أن عودة ولي العهد الأمين إلى وطنه الغالي سالماً معافى خبر سار وفرحة لا تضاهيها فرحة، والشعب السعودي بأكمله يعيش فرحة كبيرة لا توصف بمناسبة شفاء صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد الأمين بعد العارض الصحي الذي ألم به وزال بفضل الله جلت قدرته ، ولذا نرفع أكف الضراعة إلى خالق السموات والأرض أن يمتعه بالصحة والهناء ويحفظه إنه سميع مجيب. أفراح كبيرة ومن جانبه قال مدير عام التربية والتعليم للبنات بمنطقة مكةالمكرمة حامد بن جابر السلمي: إن شفاء الأمير سلطان بن عبدالعزيز من العارض الصحي الذي ألم به واكبته أفراح كبيرة في كافة المناطق والمحافظات والقرى والهجر وكل ذلك للمكانة الكبيرة التي يحتلها سموه الكريم في قلوب أبناء هذا الوطن المعطاء الذين عاهدوا قيادتهم الرشيدة على الولاء والسمع والطاعة والتضحية بكل غال ونفيس من أجل الوطن الغالي فمرحباً بك يا أبا خالد بين أهلك وشعبك الوفي. سلطان الخير وأشار طلال ضيف الله الحازمي مدير مدرسة ثابت بن قيس الابتدائية بمكةالمكرمة: ان صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد الأمين رمز من رموز الوطن حباه المولى جلت قدرته بصفات القائد الملهم ذي الرأي السديد والسياسي المحنك كما امتاز يحفظه الله بانسانيته العظيمة وحبه لفعل الخير ومساعدة الفقراء والضعفاء والأرامل والأيتام حتى اقترن اسمه (رعاه الله) بسلطان الخير وهو بحق رجل الانسانية حيث امتد كرمه داخل وخارج الوطن حفظ الله أميرنا المحبوب من كل مكروه وأمده بالصحة والعافية. سعادة غامرة وقالت فاطمة ياسين مديرة المرحلة المتوسطة والثانوية بمدارس البتول الأهلية للبنات بمكةالمكرمة لا شك أن مشاعر الفرح والسرور التي غمرت الوطن الغالي من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب بعودة أمير الانسانية سلطان الخير أمده الله بالصحة والعافية ..وكل هذه الفرحة التي عمت كافة أرجاء المعمورة تؤكد بصدق وجلاء حب شعبه له وحبه لقيادته الرشيدة وتجسد عمق الترابط فيما بينهما، كما أنها توضح وتبين المكانة التي يحتلها سموه الكريم ويتربع فيها في القلوب والأرواح ، ونحن بمشاعر الوفاء والولاء نرفع لسموه الكريم أصدق تهانينا بمناسبة شفائه وندعو الكريم الوهاب رب العرش العظيم أن يسبغ عليه موفور الصحة والسلامة انه سميع مجيب. قادة أوفياء ومن جهتها أبانت مها فخري مراد من منسوبات الإعلام التربوي بالإدارة العامة للتربية والتعليم للبنات بمنطقة مكةالمكرمة أنه لا شك أن الوطن يعيش اليوم فرحة كبيرة وسعادة لا توصف بمناسبة شفاء سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام ، ونحن أبناء هذه البلاد الطاهرة نرفع أكف الضراعة إلى الخالق عز وجل أن يديم على سموه الكريم الصحة والعافية وأن يحفظ قادتنا وولاة أمورنا ويديمهم على رؤوسنا جميعاً فهم فخرنا في كل المحافل وسيبقون بفضل الله عز وجل قدوتنا وحكامنا الأوفياء. بهجة وحبور وقالت مديرة إدارة الموهوبات بالإدارة العامة للتربية والتعليم للبنات بمنطقة مكةالمكرمة إيمان السقاف: نحن بهذه المناسبة الغالية نرفع أسمى آيات التهاني المقرونة بصادق الدعاء بأن يديم المولى جلت قدرته على سمو ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز الصحة والعافية. وأضافت أن ما يعيشه الوطن الغالي من بهجة وحبور سكنت كل القلوب بمناسبة شفاء سموه الكريم وزوال العارض الصحي الذي ألم به يجسد المعنى الحقيقي للحب الذي يحمله أبناء هذا الوطن الشامخ لأميرهم الغالي الذي قدم لهم الكثير وساهم في نهضة بلادهم في مختلف المجالات، جعل الله ما قدمه سموه الكريم في موازين حسناته وأثابه على ذلك إنه على كل شيء قدير. فيما أعرب عدد من منسوبي مؤسسة مطوفي حجاج دول جنوب آسيا عن سعادتهم بعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام سالماً معافى بعد الوعكة الصحية التي تعرض لها ، وقالوا إن سلطان الخير رعاه الله نموذج فريد للقيادة في أبهى صورها وأجمل معانيها وحين الحديث عنه يصعب الإلمام بكافة الصور التي تحملها الذاكرة عن أعماله ومنجزاته في مختلف المجالات، ولقد تجسدت مشاعر الحب الكبير لسموه الكريم في مشاهد الترقب لاشراقته الكريمة ورجوعه سالماً إلى وطنه الغالي. عمق الترابط ويقول رأفت اسماعيل بدر عضو مؤسسة دول جنوب آسيا ولله الحمد والمنة لقد عمت الفرحة كافة أرجاء وطننا الحبيب بعد أن كتب الله عز وجل الشفاء العاجل على صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام ، ولا شك أن هذه المشاعر تؤكد بصدق وجلاء على عمق الترابط بين القيادة والشعب وتجسد مشاعر الحب والولاء التي يكنها أبناء المملكة العربية السعودية لولاة أمرهم - حفظهم الله - ونحن بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا نرفع أكف الضراعة لله عز وجل أن يديم عليه الصحة وموفور العافية. شخصية مرموقة ومن جهته قال أحمد عبداللطيف مير مدير العلاقات العامة والاعلام بمؤسسة مطوفي حجاج جنوب آسيا لا شك أن فرحتنا لا تسعها فرحة بعودة سلطان الخير إلى بلاده وشعبه الوفي فسمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز شخصية مرموقة تتسم بالانشراح وسعة الصدر ونفاذ البصيرة وطول البال، وتطغى عليه الحكمة وبعد النظر اضافة إلى تمتعه رعاه الله بشخصية قيادية وبمقدرة فائقة في قوة التأثير الايحابي في فريق العمل، وأضاف قائلاً: كما أن سموه الكريم يتمتع بقوة الحضور والتأثير في فريق العمل الذي يديره لتحفيزهم واقناعهم لتحقيق الأهداف ..حفظ الله سموه الكريم وأهلاً وسهلاً به في وطنه المعطاء وشعبه المخلص الوفي. العود أحمد وتحدث المهندس زكي حريري منسق حجاج بعثة حجاج دولة الهند قائلاً.. حمداً لله على سلامتك يا سلطان الخير..فقد عدت والعود أحمد لتكمل مشوار البناء والتحديث في أرجاء الوطن الغالي بنهضة شاملة تطول كل القطاعات والنهوض بمستوى التنمية الذي ينشده الجميع، وأضاف ..لقد حرص سموه الكريم على بذل كل جهد في سبيل دعم الأنشطة ومشاريعها في أرجاء وطننا الغالي وتقديم العديد من القيادات التي تثري العمل الخيري والدعوي وتذليل كافة العقبات التي تعترض مسيرتها، فحمداً لله يا أمير الانسانية على سلامتك ودمت لوطنك وشعبك الوفي. أهلاً بأمير الإنسانية وقال الدكتور سعود بن محمد أمين كاتب المشرف على بعثات دول مجلس التعاون الخليجي : من جوار البيت العتيق نرفع أكف الضراعة لله عز وجل شكراً وحمداً على عودة أميرنا المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام الذي مَنَّ الله عليه بالشفاء العاجل والسلامة بعد أن نذر نفسه وصحته لخدمة دينه ومليكه ووطنه فكافة أبناء الشعب الوفي في المدن والقرى والهجر والمحافظات في شوق إلى رؤيته سالماً معافى ليستكمل معهم مسيرة البناء والنهضة في مختلف المجالات حفظك الله يا سلطان الخير وسلمت من كل شر وأهلاً بأمير الإنسانية. أنموذج فريد وأشار المطوف مصطفى مياجان رئيس مكتب (54) التابع لمؤسسة مطوفي حجاج جنوب آسيا ..إن الكلمات بمناسبة شفاء وعودة سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد الأمين لتفيض بمشاعر البهجة والسرور حتى يصعب معها التعبير وتدارك المراد وهو ينهل من عذب الحب الذي نحمله ونكنه لسموه الكريم، وأضاف: ان سمو سيدي سلطان الخير نموذج للقيادة الرشيدة في أبهى وأجمل صورها، ولقد تجسدت مشاعر الحب الكبير والاشتياق لقدومه ورؤيته ، ونحن إذ نهنىء سموه الكريم صاحب الأيادي البيضاء بسلامته ورجوعه إلى وطنه وشعبه المخلص نسأل الله أن يديم عليه الصحة والعافية. سعادة لا توصف وأعرب عدد من شرائح المجتمع عن بالغ فرحتهم وسعادتهم بعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بعد أن مَنَّ الله عليه بوافر الصحة والعافية وعودته إلى أرض الوطن سالماً ولله الحمد. وقالوا بأن سموه الكريم رجل من الطراز الأول وصاحب نظرة ثاقبة وقائد محنك أحب الجميع فأحبه الجميع.. ويقول رجل الأعمال والمحامي المعروف إبراهيم بن عوضة الشدوي ..يترقب الشعب السعودي الأبي بشغف كبير واهتمام بالغ عودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام إلى أرض الوطن بعد غياب امتد لعدد من الأشهر حيث كان سموه الكريم في رحلة علاجية تكللت ولله الحمد والمنة بالنجاح التام ، وأضاف: إن سموه الكريم يحظى بشعبية جارفة وهو من الرموز الكبيرة التي ينظر إليها العالم أجمع بكل حب وتقدير واحترام..وإنني إذ أرفع أكف الضراعة إلى الخالق عز وجل أن يديم عليه نعمة الصحة والعافية وان يديمه لخدمة دينه ومليكه ووطنه الذي أحبه بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى. واستطرد قائلاً: إن سعادتي لا توصف بهذا الخبر السار الذي أدخل في قلوبنا الفرحة الكبيرة، وان هذه الفرحة لا يمكن وصفها في عجالة ولا في كلمات أو أسطر.. حفظ الله سلطان الخير وأطال في عمره وهنيئاً لنا بهذا الخبر السار. أياد بيضاء وقال المحامي حاتم إبراهيم الشدوي حيال عودة ولي العهد الأمين: سعدنا غاية السعادة بعودة سلطان الخير إلى وطنه وشعبه الوفي بعد أن مَنَّ الله عليه بالشفاء ورجوعه سالماً غانماً بفضل من المولى سبحانه وتعالى وأضاف: لقد تجلت الفرحة والبهجة في سماء الوطن بمناسبة العودة المباركة لسمو ولي العهد الأمين والذي جعل محبته تسكن قلوب شعبه بفضل ما قدمه لهم من رعاية واهتمام وكرم لا يوصف ، وابتسامته الدائمة بلسم للجروح وأياديه البيضاء انتشلت الكثيرين من أحزانهم وهمومهم وآلامهم فحول شقاءهم إلى سعادة غامرة وبأسهم إلى تفاؤل مشرق كما سخر جهده ووقته لراحة الجميع ..حفظ الله سموه ورفع عنه كل سوء وجزاه الله خير الجزاء. مكانة كبيرة وتحدث الشاب محمد أحمد المجرشي إن عودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام إلى أرض الوطن هي فرحة كبيرة وسعادة غامرة وقد سعدنا جميعاً بهذا الخبر الميمون. وأضاف بقوله: إن لسموه الكريم مكانة كبيرة في نفوسنا ككل نحن أبناء هذا الوطن الحبيب فهو من القيادات التي بذلت ولا زالت تبذل كل الجهد لصالح الوطن والشعب وهو يرعاه الله غني عن التعريف فأفعاله أكبر وأكثر من أن تحصى في هذا المقام حفظ الله سلطان الخير وأمده بعونه وتوفيقه. رجل البر والاحسان وقال المواطن علي أحمد دليم إن لوطننا الغالي الحق بأن يفتخر بقيادته الحكيمة كل من على ثراها من مواطنين ومقيمين فهو وطن الأمن والأمان وحقيقة ان عودة ولي العهد الأمين بعد أن مَنَّ الله عليه بالصحة والهناء فرحة ملأت قلوب الجميع ذكوراً وإناثاً صغاراً وكباراً فسموه رعاه الله أمير الإنسانية ورجل البر والاحسان حيث أعماله الجليلة شملت القاصي والداني. وأضاف: إن كرمه امتد للمحتاجين في الداخل والخارج وحبه ملأ القلوب ..حفظك الله يا أبا خالد وأمد في عمرك . وأعرب المواطن خالد الكريمي عن فرحته الغامرة بعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام الى أرض الوطن سالماً معافى ولله الحمد والمنة. وقال ان هذه المناسبة عزيزة على قلوبنا حيث شملت الفرحة جميع ابناء المملكة والمقيمين فيها وقد تعددت مظاهر ودلالات السعادة ابتهاجاً وتقديراً في كافة أرجاء البلاد. واردف الكريمي : ان عطاءات ولي العهد وتبرعاته السخية وأعماله الخيرة الجليلة يشهد بها القاصي والداني والتي كان لها كبير الأثر في تطور الخدمات في ربوع مملكتنا الحبيبة. وقال ايوب مشرف الجمال ان عودة ولي العهد الى دياره وأهله واحبابه بعد ان من الله عليه بنعمة الشفاء وتكللت رحلته العلاجية بالنجاح التام لأمر يبعث السرور في النفس ويثلج الصدر ولا نملك ازاء ذلك سوى ان نرفع اكف الضراعة للمولى عز وجل بالحمد والثناء وان يديم نعمة الصحة والعافية على سموه وان يطيل في عمره ويحفظه من كل سوء وان تنعم على الدوام (مملكة الانسانية) وشعبها الكريم بالأمن والاستقرار والرخاء والتقدم.