- وبخ الرئيس (الخلف) بوابل من العبارات المهينة لمجرد انه وجه الدعوة لرموز الفريق من اجل زيارة فريقهم والوقوف الى جانبه، وربط دعمه للنادي بتنفيذ الشروط الجديدة التي املاها عليه بعدم الاقدام على أي عمل الا بعد مشورته. - ابوطبيع لا يتخلى عن طبعه ابدا.. هذا ما يجب ان يعيه المسؤول الكبير ويسارع الى تطبيق تحذيراته لاصحاب الصيد في الماء العكر.. - تلقى العضو الجديد التوبيخ من ثلاثة اعضاء مؤثرين سارع على اثرها بالابتعاد ولكن العضو المؤثر اعاده بالقوة الى عضوية النادي ووعد بدعمه !! - اعترف مدرب الفريق العاصمي بقدرة مهاجمه الشاب في التمثيل على حكم اللقاء والحصول على ضربة الجزاء! @@ اللاعب والنجم السابق رفض اتصالات عضو الشرف "المعلق" عضويته بعد ان كانا قد اتفقا على إقامة مهرجان الاعتزال بعد أن طلب منه رئيس النادي ذلك. @@ المعلق المتواضع بأدائه وتفاعله (أجبر) أكثر متابعي اللقاء الودي على خفض صوت التلفاز والاكتفاء بمشاهدة المباراة. @@ الأسماء البارزة في النادي الشرقي أضحت محط أنظار الأندية المتنافسة التي بدأت تتحرك سريا وعلنيا لخطف هذه المواهب خاصة مع تردي احوال ذلك الفريق واقترابه من الهبوط. @@ المشرف على الفريق خسر كل محبيه الذين كانوا يطالبون قبل سنوات طويلة باشرافه على الفرق السنية أو الفريق الأول وجاء سقوطه في البرنامج التلفزيوني بعد ايام من سقوطه بعد مباراة دورية ليؤكد انه غير كفؤ لمنصبه الهام. @ حيادية الكاتب وعقلانيته التي جعلته يتفقد كل أطراف (القضية النسائية) كشفت حقيقة مطبلي ذلك النادي المدافعين باستماتة عن مساعد المدرب المخطئ. @ البرامج التلفزيونية المباشرة تتكشف بسهولة عقلية بعض الاداريين والاعلاميين المشجعين. @@ الرئيس المستقيل في النادي الغربي سعى لخطف اللاعب الشرقاوي في النادي الجار مستغلا خلافه مع ناديه بشأن وضعه الوظيفي المعلق غير انه صدم حينما علم ان عقده ينتهي بعد سنة ونصف من الآن. @@ الرئيس الشرقاوي لم يجد بدا من استجداء الاعضاء المستقيلين من أجل العودة لانقاذ ما يمكن انقاذه بعد أن أصبح وحيدا في النادي يكتب البيانات ويوزعها باسم مجلس الادارة رغم ان الادارة لا يوجد بها سواه والسكرتير المصري. @@ مهاجم الفريق الشرقاوي لم يجد بعد استبعاده من المنتخب الا ادعاء تلقيه عروضا من الأندية الكبيرة وهي اللعبة التي لم تنظل على إدارة ناديه. @@ رئيس النادي الجنوبي طالب المحلل المعروف بالاعتذار في الوقت الذي لم يعتذر لفعله لاعبه الشنيعة الذي لم يجد وسيلة لايقاف خطورة المهاجم الأجنبي الا استخدام البعض في سابقة تحدث لاول مرة في ملاعبنا.