- سألوه عن هزائم فريقه المحلي رغم أنه الإداري الأول فقال يكفي أن استمتع بفوز فريقي الأمريكي. - اللاعب نقل مشاكساته وشغبه معه إلى خارج الحدود وادخل زملاءه في فوضى سلوكيه وتسبب في توترهم مما أدى إلى عودتهم بهزيمة. - راهن في طرحه على غباء المتلقين وجهل الجماهير فمنحوه لقب المطبل. - الفريق عاد بهزيمة وطرد وإنذارات بسبب سلوكيات الكابتن المنفلتة التي وترت زملاءه وأخرجتهم عن جو المباراة، حيث انشغلوا بمشاكسة الحكم ولاعبي الفريق الآخر. - الأرقام الإحصائية للحضور في الملاعب كشفت مزيداً من الهزال الجماهيري لمدعي الشعبية الأولى. - كان العتب كبيراً على (الدكتور) وهو يهبط بقامته الثقافية والفكرية وتاريخه الصحفي الكبير للتخاطب مع الجهلة ومفلسي العلم والأخلاق. - معلقات المديح ومسح الجوخ لم يتغير ما فيها بين مرحلة المشرف السابق ومرحلة المشرف الحالي سوى الاسم فقط. فيما بقي التطبيل هو هو. - القانوني استغل أن المواجهة تمت مع غير قانوني فأدخله في متاهات للهروب من مواجهة الحقيقة. - القانونيون لم يستغربوا تلك الأخطاء والثغرات في اللوائح والتضارب في القرارات بعد أن تابعوا تلك الحلقة. - المتحدث الرسمي استفز جماهير ذلك النادي عندما قال إنهم عاقبوا لاعبهم الأجنبي لأن تهوره أضر بفريقهم وليس لأنه اعتدى على لاعب الفريق الآخر...! - بوادر سقوط الفريق وفشله كانت واضحة منذ المعسكر الخليجي الذي انتهى بالمشاكل. - يستغل اللاعب المعتزل ظهوره في القناة الرياضية الخليجية المتخصصة لتصفية حساباته مع رجال ناديه وقياداته ويمرر الإساءات لهم تحت عنوان النقد وحب النادي وادعاء معرفة خفايا الأمور. - رغم مرور أكثر من خمسة عشر عاماً على تزويره بقائمة المباريات الدولية للاعب المعتزل ما زال (الفيفا) من آن لآخر يحذف من عدد المباريات الدولية لذلك للاعب بعد اكتشاف تزييفها. وربما يجد اللاعب أنه قد خرج من النادي المئوي بسبب ذلك التزوير. والبركة في المزيف الدولي. - ما زال يمارس التذاكي على الجماهير. فبعد أنه منحته لقب المطبل سارع بالاختباء وراء الشخصية الكبيرة محاولاً جعلهم في مواجهة معها. إنه الرهان الخاسر على غباء الجماهير وجهلها. فمتى يعي أن تلك الجماهير أذكى وأعلى وعياً وثقافة. - يبدو أن لقب «ميسي» سوف يسير بذلك اللاعب الصاعد نحو الهاوية.