مضى على زواجي عشرون عاماً.. لم أتعيد فيه، ولا مرة مع زوجي العزيز بحجة أنه تعود التعيد مع أهله، وأنه لا يريد تغيير العادة. هذه.. وبما أنني الزوجة الثانية المنبوذة اجتماعياً من مجتمعهم، فلا حق لي بالمشاركة ولا حتى أبنائي الذين أصبحوا رجالاً.. سيحين عيدي يوماً مع أبنائي، وسيكون أجمل عيد. خاطرة