مستشار نفسي ل لينا المعينا المسألة ببساطة هي الفراغ..هناك طاقة لدى الشباب يبحثون عن كيفية تفريغها.. الكثير ممن لديهم عمل ينامون مبكرا.. ولكن من ليس لديه عمل يرى في نفسه أنه ليس ملزما أن ينام مبكرا. الحلول: افتتاح نواد ترفيهية.. رياضية .. تعليمية.. محاضرات سلوكية...الخ من الاقتراحات الإيجابية فهي من ناحية تفريغ لطاقاتهم المكبوتة بطريقة مفيدة ومن ناحية أخرى في صالات مغلقة ليست كما هو مشاهد في الشارع. نعم لدور الأسرة مكانة في توجيه أبنائها نحو الالتزام بمواعيد النوم وتوعيتهم بتجنب الانخراط وراء رفقاء السوء... الخ من التوجيهات. على الإعلام المقروء والمكتوب والمرئي دور مهم في معالجة مايلاحظه من سلوكيات في حينه عن طريق التوعية والنصح وتوجيه الشباب نحو كيفية استغلال فراغهم بطريقة سليمة لاتؤذي أنفسهم ولاتكون سببا في مضايقة الآخرين وأن يكون هناك تفريغ لطاقاتهم بطريقة حضارية.....الخ خويلد ل عبدالغني القش لا يوجد شخص سوي على وجه البسيطة إلا ويريد الإصلاح ولكن كيفية الوصول إليه تبقى مربطا للفرس وكم راق لي كلامك عندما قلت: إن الإصلاح بغية الحكماء وهدف العقلاء، فالمجتمع إذا صلُح فإن ذلك سينعكس إيجابًا على جميع أفراده، والعكس صحيح؛ فإذا كان هناك قصور ما فسيكون له أثره السلبي وربما أدى ذلك إلى ما لا تحمد عقباه، ومن هنا أعتقد جازمًا أن ولاة أمرنا يرحبون بكل نقد هادف بناء. وأنا أويد كلامك أخي الكريم وولاة أمرنا هم ملاذنا بعد الله وتوجهات الملك الإصلاحية دليل على صدق كلامك وتوثيق لذلك وليعلم العالم ان لدينا حرية رأي ابن وطن ل الدكتور العرابي أسعد الله أوقاتكم بكل خير دكتورنا العرابي .. أضم صوتي إلى صوتك .. نريد أن يرى كل حاج ويلمس اهتمام قيادتنا الرشيدة بهذه المناسبة الدينية الفريدة من نوعها .. نريد أن تكون الصورة جميلة في مخيلة كل حاج .. وذلك بعكس الصورة الأجمل عن هذا الوطن .. نريد أن يكون حجهم نظامياً .. بالبعد عن الفحش والمغالاة في أسعار حملات الحج .. ( باختصار ) .. نريد أن يكون الاهتمام على قدر وعظم هذه المناسبة .. همسة: ( ثقتي بالله ثم بقدرة الوزير الجديد تجعلني أدعو نفسي إلى التفاؤل ) . ألقاكم في خير. قارئة ل البتول الهاشمية اجمل مافي القصص القصيرة ..انها تعطي لكل قارىء بعداً يخصه وحده بينه وبين نفسه. لكن سؤالي للبتول عن الخاتمة فهل وضعت «العرب « مزاجاً ام كانت منتقاه ؟؟ لأن الخاتمه بصراحة أذهلتني قصة ضحية عصرية ..رائعة وهي موضة العصر ..التضحية من اجل ....؟؟ ولك مني غاية الشكر والتقدير نرجس ل خالد الحربي نعم الله علينا كثيرة لا تعد ولا تحصى، ولا تحسب ولا تستقصى من ضمنها نعمة الهاتف المحمول التي قربت البعيد وسهلت العسيروأصبح العالم بسببها كالقرية الواحدة ...في عصر العولمة الذي نعيشه الآن أصبح استخدام الهاتف لا يقتصر على الكبير فقط! بل الكبير والصغير والرجل والمرأة والطفل ايضا على حد سواء حتى غدا لا يفارق الجميع في كل وقت وساعة!! دمت بكل خير استاذ خالد..وكل الشكر لقلمك. قلم مجهري ل عبدالله الجميلي مع جل احترامي للكاتب المبدع الجميلي . لا اعلم اشعر الذي بعث بالقصة الشخصية.. بالغ نوعا ما, نحن نعم لدينا فقر ولدينا أزمة سكن ووظيفة ..ولكن بحمدالله لم نصل الى هذه الدرجة مثل دول الهند والبنقال ..فالنخوة العربية الفزعة والغيرة والترابط موجودة بيننا واهل الخير في كل مكان.. اما أنه ينام في الشارع لم تحصل مع الوافدين والمتخلفين فكيف بالسعوديين أنا لا احب استخدام عاطفتي والغي عقلي وواقعنا!! يمكن يريد صاحب القصة ان يستعطف قلوب المسؤولين ولكن ليس على سمعة البلد لابد ان نرفع راية الوطن في كل وقت حتى لو ذاق بعضنا فيه اهوال الحاجة والفقر.