1 ازدياد حجم البطالة: كيف نستطيع القضاء على البطالة ونحن نعمد إلى تمديد سن التقاعد في مختلف القطاعات الحكومية ولا نترك مجالاً للشباب في الحصول على وظيفة ؟!! 2 صورة بقرة لا صورة حمار: هذا أحد الاستخفافات بمشاعر المعلمين حيث لم تجد وزارة التربية والتعليم إلا وضع صور للحيوانات على أغلفة الكتب والأمرّ من ذلك تصريح الدكتور فهد الطياش المتحدث الرسمي باسم الوزارة بأن الصورة ليست صورة حمار ولكن صورة بقرة تعيش في شمال أوروبا وشمال امريكا (لالالا تعليق) 3- إغلاق المواقع: ينطبق هذا الحال على وزارتي الخدمة المدنية ووزارة التربية والتعليم عند الإعلان عن وظائف تعليمية فسرعان ماتغلق مواقعهما وتحرمان المتقدمين والمتقدمات من إدخال بياناتهم وإن سمحتا فلفترة قصيرة ثم يحجب الموقع (الظاهر جاء دور حرف الواو). 4 خصمك القاضي فمن تُقاضي؟ انطبق هذا المثل على أهالي قُرى المخواة القابعين خلف ذلك الحاجز الإسمنتي (!!) بعد ما تم إغلاق طريقهم القديم الأزلي من قبل بلدية المحافظة وتم ترحيل مسارهم إلى مابعد الدفاع المدني فلقد بحّت أصواتهم ونداءاتهم بضرورة إيجاد طريق لهم وبعد انتظار طويل للجنة التي ستُشرف على الوضع يُفاجأون بأن أحد أعضائها من البلدية والذي أصرّ على عدم تغيير الوضع وبقائه كما عليه وكأنك يا أبا زيد ما غزيت !!! 5 إعلانات وهمية: كثُرت بصحفنا المحلية الإعلانات الوهمية عن وجود وظائف للشباب والغالبية منها غير صادقة فسرعان مايصطدم المتقدم بتلك الشروط التعجيزية كخبرة خمس سنوات وكراتب 1500 لدوام 8ساعات واشتراط مواصلات وإجادة اللغة الإنجليزية تحدثاً وكتابة وغيرها من الشروط ووزارة العمل شاهد ماشاف حاجة ( هذا ذر الرماد في العيون ) أفهموها!!! 6 بعض الجامعات: تطلب من خريجيها وخريجاتها المتوقع تخرجهم البحث عن شركة أو مؤسسة أو بنوك للتطبيق الميداني قبل التخرج وهنا تكمن المشكلة فالكل يرفض قبولهم لعدم وجود تنسيق مسبق بينها وبين الجامعة فحبذا لو يتم ذلك ويعطى الطالب أو الطالبة خطاباً رسمياً موجهاً إلى تلك القطاعات ( حُلم هل يتحقق ؟!)