دافع وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، عن "تعامل الجزائر مع أزمة الرهائن"، الذين احتجزهم متشددون إسلاميون، في منشأة للغاز في الصحراء الكبرى. مشيراً الى ان "عدد القتلى في الهجوم على محتجزي الرهائن كان كبيراً جداً، لكن السلطات واجهت موقفاً لا يحتمل". وقال فابيوس أنه "من السهل القول انه كان يجب القيام بهذا او ذاك. السلطات الجزائرية اتخذت قراراً وعدد القتلى مرتفع جداً، لكني أشعر بقدر من الضيق، حين يكون الانطباع هو انه يجب مساءلة الجزائريين. كان عليهم ان يتعاملوا مع ارهابيين".