تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان (في ثلاثة أيام... نصف رحلات الخطوط السعودية تأخرت!)، بتاريخ «17 - 4 - 2011». إهمال تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان (في ثلاثة أيام... نصف رحلات الخطوط السعودية تأخرت!)، بتاريخ «17 - 4 - 2011». للأسف الخطوط السعودية متحكمة فينا بشكل كبير، كل الشركات في العالم تلتزم مع ركابها إلا هذه الشركة، ولا أحد يعرف لماذا؟ هل هذا إهمال أو استقصاد، في يوم كان الطقس سيئاً وركبت الطيارة وانتظرنا فيها لمدة ساعة ونصف الساعة، لماذا ركبونا الطائرة والكابتن بحسب ما قالوا لم يأتِ بعد... لماذا هذا الإهمال؟! سعود العمر br / شهامة تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان («تويتر» يعيد الرجيب إلى أسرته بعد اختفائه 17 يوماً)، بتاريخ «17 - 4 - 2011». بارك الله فيكم أيها الشباب، إن صور الشهامة هذه تؤكد أن الخير لا يزال باقياً في هذه الأمة لا سيما أهل هذه البلاد زادها الله أمناً وإيماناً. حفظكم الله ولا أضاع أجركم. ناصح البناء أصعب تعليقاً على مقال الكاتبة بدرية البشر، المنشور في «الحياة»، بعنوان (إلى الخلف... دُر!)، بتاريخ «17 - 4 - 2011». القالب المشوه الذي حشر فيه المجتمع المصري «وغيره» 60 عاماً أدى بالضرورة لتشويه تكويني عميق في شخصية المواطن وقيمه الأخلاقية، ومعروف أن هدم البناء الكبير لا يتطلب أكثر من أيام معدودة، أما إنشاء بناء جديد فيحتاج لسنوات طويلة من العمل الجماعي الشاق، لذلك فإن تفكيك النظام السيء الذي استمر لعقود طويلة هو خطوة جيدة لكن أولية، أما تأسيس بنيان جديد محصن ضد الانحراف والاستبداد فيتطلب ترسيخ فصل السلطات واستقلال القضاء وسيادة القانون، ووضع حد أعلى لمدة بقاء الرئيس ومسؤولي الدولة في مناصبهم. هل هناك ضمانة؟ ومن يضمن البشر وهم غير معصومين من كل أشكال الانحراف؟ أخيراً، إن عدم قدرتنا على ضمان التقدم للأمام يجب ألا يبرر جمودنا على مسار التراجع الذي انزلقنا إليه. ملكة حقوق المرأة تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان («حقوق الإنسان»: منع المرأة من «الانتخابات» يخالف اتفاقات دولية)، بتاريخ «17 - 4 - 2011». لماذا تُحرم المرأة من الانتخابات؟ علماً بأن الانتخابات الماضية كانت قبل ستة أعوام هذا أمر غريب جداً ولا أعرف لماذا حصل مثل هذا الخطأ ومن يتحمله؟! هل يعقل أن المرأة التي تشكل نصف المجتمع ولها مكانتها تحرم من الإدلاء بصوتها، غريب جداً أن يحدث هذا، كما أود الإشارة هنا إلى نقطة مهمة وهي أن المرأة هنا لم ترشح نفسها ولم تطالب حتى الآن، علماً بأنه حق لها، أرجو من ولي أمرنا أن ينظر إلينا نحن بناته، فطالما كان نصيراً لنا. وشكراً لجمعية حقوق الإنسان، ولو أننا كنا نتمنى أن يصدر ذلك من هيئة حقوق الإنسان وليس الجمعية. سلمى الزهراني