نفى مدير عام المناهج في وزارة التربية والتعليم الدكتور صالح الشايع وجود نية لدى الوزارة في إلغاء القسم الأدبي بالمرحلة الثانوية بعد توصل المركز الوطني للقياس والتقويم لقناعة بضرورة الإلغاء لتدني مستوى خريجيه معترفاً بوضع خطة عمل يجري تطبيقها حالياً في الميدان التربوي لمدة 3 سنوات مقبلة بهدف رفع مستوى المقرر الدراسي وآلية التدريس والاهتمام برفع قدرات الدارسين بالقسم الأدبي.وقال الدكتور الشايع في تصريح لصحيفة اليوم : إن ملاحظات المركز الوطني للقياس المبنية على أداء طلاب التعليم العام مأخوذة بالاعتبار وقامت الوزارة بعمل دراسة لواقع طلاب المرحلة الثانوية في القسم الأدبي حيث إن الوزارة تقدر دور مركز القياس في تحقيق مفهوم الشراكة وتقرير مبدأ التعاون من أجل المصلحة العامة مبيناً أن نظام المقررات في مدارس التعليم العام يسهم في تحقيق آلية تدعم الأقسام الإنسانية وتكرس مفهوم التخصص من خلال جودة المنتج الذي يلبي رغبة وقدرات الملتحقين بتلك الأقسام ويتوائم وحاجة السوق. وأشار الدكتور الشايع إلى أن مشروع التعليم الثانوي المطور يغطي فقط 25 بالمائة من مدارس التعليم العام وله أسلوب وطرق تختلف عن المتبع مؤكداً على التوسع فيها تدريجياً، فيما ستبقى 75 بالمائة في إطار ذات النظام الحالي مع الأخذ بالاعتبار خطوات التطور القائمة. وكان مدير المركز الوطني للقياس والتقويم الأمير الدكتور فيصل بن عبد الله المشاري قد أوضح أن المركز توصل لقناعة بضرورة إلغاء القسم الأدبي من المرحلة الثانوية نظراً لتدني مستوى خريجيه مشيراً إلى أن اختبارات القياس كشفت عن تدني مستوى الطلاب بسبب المعلمين والطلاب أنفسهم وليس بسبب المناهج أو المباني والتجهيزات المدرسية، منتقداً بعض المدارس التي تختصر المقررات الدراسية وإعادتها الاختبار أكثر من مرة رغبة منها في حصول الطالب على الدرجة التي يريد. بموضوعية 100 مليون ريال عوائد اختبارات «القياس» لمن؟ راشد محمد الفوزان في السنوات الأخيرة فقط بدأت وزارة التعليم العالي أو بمسمى أدق \"المركز الوطني للقياس والتقويم في التعليم العالي\" بعمليات اختبار \"قدرات\" و \"تحصيل\" لخريجي الثانوية العامة لدينا سواء خريجي المدارس الأهلية أو العامة الحكومية, وحين حصرت عدد الناجحين بالمدارس الثانوية الخريجين فقط وصل عددهم إلى 331.849 ألف خريج بين بنين وبنات, البنين بعدد 181.024 ألف طالب, و 150.825 ألف طالبة, وهذا العدد يشكل رقما كبيرا مهما للجامعات أو التعليم العالي التي تقيم عمل اختبارات \"قياس وقدرات\", حيث قبل دخول الجامعة على الطالب أن يختبر 4 اختبارات قدرات وواحد تحصيلي, والبنات اختبارا قدرات، وواحد تحصيلي (لماذا التفرقة هنا بعدد الاختبارات؟ وهل هي قناعة من التعليم العالي بعدم كفاءة التعليم بمراحل الابتدائي والمتوسط والثانوي؟) وكل اختبار على كل طالب وطالبة أن يدفع 100 ريال, وطبعا كل طالب وطالبة سيكرر الاختبار لأنه بالخيار، وأيضا سيبحث عن أفضل درجة اختبار، فيكرر الاختبار على الأقل مرتين أو ثلاث أي كل واحد سيدفع 300 ريال بالمتوسط والبنات أيضا نفس الشيء, إذا هناك 300 ريال على الأقل سيدفعها الطالب والطالبة لكي يحصل على أفضل درجة ممكنة للقياس التي تؤهله للتعليم العالي, وحين يدفع كل طالب وطالبة 300 ريال كمتوسط على الأقل من عدد خريجين 331.184 ألف طالب وطالبة, أي إجمالي المبلغ سيكون 99.554.700 مليون ريال (تسعة وتسعين مليوناً وخمس مئة وأربعة وخمسين ألفاً وسبع مئة ريال)، السؤال هنا لمن يذهب هذا المبلغ الكبير سنويا, أكرر سنويا بمعنى خلال عشر سنوات سيصل المبلغ لمليار ريال؟! وهنا استغلال لحاجة الطلاب لأنهم يبحثون عن أفضل الدرجات لكي يكملوا تعليمهم العالي, وهذه \"بدعة\" من وزارة التعليم العالي لم تكن متبعة سابقا ولا نجد من يتبعها في كثير من دول العالم, فالمعروف أن تقوم كل \"كلية\" بإجراء اختبار \"قبول\" لطالبها أو طالبتها فهي أقدر وأعرف بحاجة الطلاب ومؤهلاتهم، والمنتسبين لها لا غيرها من الجهات. هذه الجباية الكبيرة من وزارة التعليم العالي 100 مليون ريال سنويا على الأقل لاختبارات أقل ما يمكن القول عنها إنها إيجاد \"عائق\" ومصاعب من لا شيء حقيقة, ودفعت كثيراً من الطلاب للتعليم الأهلي رغم أنها لا تشكل إلا 30% من اختبار القبول الجامعي، ووضع الباقي \"للقياس\" وأصبح هو المحك الحقيقي, وهنا ندخل بأهمية التعليم لأكثر من 12 سنة من الابتدائي حتى الثانوي أنها أصبحت لا تشكل إلا 30% مما درس وتعلم, وسنؤمن بأهمية القدرات أو تعزيز القدرات, ولكن لماذا 100 ريال لكل اختبار، ولماذا تجبر الأسر بهذه المبالغ الكبيرة ولمن تتجه؟! ولماذا ابتدع هذا الاختبار الذي لا قياس علمي حقيقي له بوضع اختبار عام لكل الطلاب والطالبات خاصة أن القدرات والمهارات والكفاءة مختلفة بين طالب وطالب وطالبة، إن الخلل في التعليم من الابتدائي والمتوسط الذي يدرس الطالب 16 مادة حتى الثانوي ويصاب بانحناء في الظهر من حمل منهاج في النهاية لا يقبل منها إلا 30% في اختبار القدرات, ومواد دراسية لا ضرورة لها قد يصل لنصفها حقيقة فهي هدر مالي كبير, والآن يأتي اختبار \"قياس\" يحقق أرباحاً مالية هائلة تتجاوز 100 مليون ريال سنويا، لذا قد نرى شركة جديدة تضاف لسوق المال مستقبلا تبرر أخذ هذه الأموال ونقترح تسميتها \"شركة قياس القدرات في التعليم العالي\" وسنجد أنها تحقق أفضل عوائد مالية وأرباحاً تتجاوز معها كل الأزمات الاقتصادية والمالية. سبحااااااااااااان الله قبل 10 سنواااات واكثر كان القسم الأدبي هو القسم المرغووووووووووب بعد الأول ثااااانوي و80 % من المعلمين الآلآلآلآن هم من الأساس خريجوا ثااانوي قسم أدبي عندك معلمي اللغة العربية والدين والإجتماعيات والرياضة والفنية والإنجليزي كلهم دشير ثانوي أدبي والأقساااااااااام العلمية غالبية خريجيها في البيوووووووووت إلا من كان ذو حظ عظيم فسبحاااااااااااااااان الله الذي يغير ولا يتغير حطوها في المعلمين ههههههه يقول جميع التجهيزات متوفرة الحق يقال العيب ليس في المناهج ولا في المعلمين ولا في الطلاب انفسهم العيب كل العيب في الوزارة وانظمتها الفاشلة وقرارتها الغير محسوبة والبركة في نظام التقويم المستمر ونجاح الطالب بالبركه بدون اي جهد واذا لم ينج الطالب ويجتاز التقويم المستمر الفاشل بجميع المقايس من تجربة ميدانية معاصرة للتقويم من اول يوم تم العمل به الى اليوم . والله من وراء القصد ودمتم سالمين , بدل ما نجلس نقول ونعيد في القياس وقد اصبح امرا واقعا لا جدال فيه خلونا نمشي معه ونعترف بضرورة الالغاء فمن يعرف واقع طلاب الادبي يؤكد بضرورة الالغاء حيث ان الطلاب يعتبرونه مجرد نزهة استغرب من صاحب التعليق الذي يلقب نفسه ب د .ابو سعد ان خريجي القسم الادبي كلهم دشير ومنهم مربين و اكادميين سبحان الله المتعلمون من قبل اكثر من 1000سنة لايعممون فكيف حكمت انهم دشير ومنهم معلمين دين الله يهديك ويردك الى صوابك اصلا الطلاب الذين يتجهون للقسم الأدبي(الشرعي) هم الضعاف دراسيا أو لايلقون للتعليم بالا في الصف الأول الثانوي ولديهم قناعة ان القسم الشرعي سهلا وسيعدونه بكل سهولة ولذلك تجد غالبيتهم دشير وعربجية وأخلاقياتهم سيئة حدا .. وهذ القسم يحتاج الى تطوير وحزم مع الطلاب المهملين لا يوجد شيء اسمه القسم الادبي بل علوم شرعية بموضوعية 100 مليون ريال عوائد اختبارات «القياس» لمن؟ راشد محمد الفوزان في السنوات الأخيرة فقط بدأت وزارة التعليم العالي أو بمسمى أدق \"المركز الوطني للقياس والتقويم في التعليم العالي\" بعمليات اختبار \"قدرات\" و \"تحصيل\" لخريجي الثانوية العامة لدينا سواء خريجي المدارس الأهلية أو العامة الحكومية, وحين حصرت عدد الناجحين بالمدارس الثانوية الخريجين فقط وصل عددهم إلى 331.849 ألف خريج بين بنين وبنات, البنين بعدد 181.024 ألف طالب, و 150.825 ألف طالبة, وهذا العدد يشكل رقما كبيرا مهما للجامعات أو التعليم العالي التي تقيم عمل اختبارات \"قياس وقدرات\", حيث قبل دخول الجامعة على الطالب أن يختبر 4 اختبارات قدرات وواحد تحصيلي, والبنات اختبارا قدرات، وواحد تحصيلي (لماذا التفرقة هنا بعدد الاختبارات؟ وهل هي قناعة من التعليم العالي بعدم كفاءة التعليم بمراحل الابتدائي والمتوسط والثانوي؟) وكل اختبار على كل طالب وطالبة أن يدفع 100 ريال, وطبعا كل طالب وطالبة سيكرر الاختبار لأنه بالخيار، وأيضا سيبحث عن أفضل درجة اختبار، فيكرر الاختبار على الأقل مرتين أو ثلاث أي كل واحد سيدفع 300 ريال بالمتوسط والبنات أيضا نفس الشيء, إذا هناك 300 ريال على الأقل سيدفعها الطالب والطالبة لكي يحصل على أفضل درجة ممكنة للقياس التي تؤهله للتعليم العالي, وحين يدفع كل طالب وطالبة 300 ريال كمتوسط على الأقل من عدد خريجين 331.184 ألف طالب وطالبة, أي إجمالي المبلغ سيكون 99.554.700 مليون ريال (تسعة وتسعين مليوناً وخمس مئة وأربعة وخمسين ألفاً وسبع مئة ريال)، السؤال هنا لمن يذهب هذا المبلغ الكبير سنويا, أكرر سنويا بمعنى خلال عشر سنوات سيصل المبلغ لمليار ريال؟! وهنا استغلال لحاجة الطلاب لأنهم يبحثون عن أفضل الدرجات لكي يكملوا تعليمهم العالي, وهذه \"بدعة\" من وزارة التعليم العالي لم تكن متبعة سابقا ولا نجد من يتبعها في كثير من دول العالم, فالمعروف أن تقوم كل \"كلية\" بإجراء اختبار \"قبول\" لطالبها أو طالبتها فهي أقدر وأعرف بحاجة الطلاب ومؤهلاتهم، والمنتسبين لها لا غيرها من الجهات. هذه الجباية الكبيرة من وزارة التعليم العالي 100 مليون ريال سنويا على الأقل لاختبارات أقل ما يمكن القول عنها إنها إيجاد \"عائق\" ومصاعب من لا شيء حقيقة, ودفعت كثيراً من الطلاب للتعليم الأهلي رغم أنها لا تشكل إلا 30% من اختبار القبول الجامعي، ووضع الباقي \"للقياس\" وأصبح هو المحك الحقيقي, وهنا ندخل بأهمية التعليم لأكثر من 12 سنة من الابتدائي حتى الثانوي أنها أصبحت لا تشكل إلا 30% مما درس وتعلم, وسنؤمن بأهمية القدرات أو تعزيز القدرات, ولكن لماذا 100 ريال لكل اختبار، ولماذا تجبر الأسر بهذه المبالغ الكبيرة ولمن تتجه؟! ولماذا ابتدع هذا الاختبار الذي لا قياس علمي حقيقي له بوضع اختبار عام لكل الطلاب والطالبات خاصة أن القدرات والمهارات والكفاءة مختلفة بين طالب وطالب وطالبة، إن الخلل في التعليم من الابتدائي والمتوسط الذي يدرس الطالب 16 مادة حتى الثانوي ويصاب بانحناء في الظهر من حمل منهاج في النهاية لا يقبل منها إلا 30% في اختبار القدرات, ومواد دراسية لا ضرورة لها قد يصل لنصفها حقيقة فهي هدر مالي كبير, والآن يأتي اختبار \"قياس\" يحقق أرباحاً مالية هائلة تتجاوز 100 مليون ريال سنويا، لذا قد نرى شركة جديدة تضاف لسوق المال مستقبلا تبرر أخذ هذه الأموال ونقترح تسميتها \"شركة قياس القدرات في التعليم العالي\" وسنجد أنها تحقق أفضل عوائد مالية وأرباحاً تتجاوز معها كل الأزمات الاقتصادية والمالية.