صحيفة "الأهرام" المصرية: تناول تصريحات وزير العدل المصري حول "الثورة المضادة" فكتبت تقول "تفاصيل خطيرة خلال أيام عن الثورة المضادة والأصابع الخارجية ل إسقاط مصر". وقالت: " كشف وزير العدل محمد عبدالعزيز الجندي عن تلقيه تقريرا خطيرا بشأن تورط عدد من الدول المجاورة لمصر في تقديم أموال تفوق التصور، وتقدر بالملايين من الجنيهات لبعض الجمعيات الحقوقية، ومنظمات المجتمع المدني (…) وأوضح الجندي أن ما يحدث في الشارع المصري تحركه بعض الأيادي الخارجية والداخلية، وذلك بهدف تخريب المنشآت العامة ومؤسسات الدولة، كما تستهدف انتهاك الأمن القومي للبلاد وترويع المواطنين. وأكد أن ما يشمله التقرير يؤكد وجود ثورة مضادة لثورة 25 يناير".
صحيفة الحياة اللندنية: حول الوضع في اليمن كتبت صحيفة "الحياة" تحت عنوان "اليمن: وزارة الدفاع تتهم منشقين بتسليح عناصر "القاعدة" في زنجبار": "ساد أمس توتر شديد في عدد من أحياء العاصمة صنعاء، ومناطق محيطة بها بعد أنباء عن قصف مدفعي تعرض له موقع تابع للفرقة الأولى مدرع المنشقة في شارع الخمسين من قبل قوات الحرس الجمهوري الموالية للرئيس علي عبد الله صالح، ما أسفر عن سقوط قتيل وعدد من الجرحى. وسمعت طلقات متنوعة في الأحياء الشمالية للعاصمة بعد الظهر سرعان ما توقفت وسط قلق كبير بين السكان من تفجر الوضع عسكريا في أية لحظة (…) وأكدت ل"الحياة" مصادر متطابقة في زنجبار أن القوات الحكومية التي تسيطر تماماً على شرق المدينة دفعت بوحدات مقاتلة في اتجاه وسطها وغربها حيث لا تزال السيطرة للعناصر المسلحة، وحيث لا تزال الاشتباكات مستمرة". صحيفة " القدس العربي": اهتمت بتصريحات العاهل الأردني حول إسرائيل وكتبت: "ملك الأردن: وضع إسرائيل بعد الربيع العربي أصعب من ذي قبل". وقالت: "صرح العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني الأحد بأن إسرائيل تواجه وضعا أكثر صعوبة بعد اندلاع الانتفاضات العربية التي تعرف باسم "الربيع العربي". وقال الملك عبد الله، خلال لقائه نخبة من الأدباء والمثقفين والمفكرين والأكاديميين بالقصر الملكي الأحد: "إن الأردن ومستقبل فلسطين أقوى من إسرائيل اليوم، والإسرائيلي هو الذي يخاف اليوم". صحيفة "الشرق الأوسط": تناولت الشأن الليبي بمقال بعنوان " ليبيا: صراع مبكر على السلطة يربك الثوار". ونقلت الصحيفة عن مصادر من الثوار قولهم إن "بدا أمس، أن صراعا مكتوما يدور بين المجلس الوطني الانتقالي المناهض لنظام حكم العقيد الليبي، معمر القذافي، وجماعات إسلامية، حول طريقة تسيير شؤون البلاد وإدارتها في المرحلة المقبلة، بينما لا يزال القذافي هاربا، في وقت انضمت فيه غينيا بيساو إلى بوركينا فاسو في عرض ملاذ آمن على أراضيها للقذافي الذي ما زال هاربا ومطاردا. وكشفت مصادر رفيعة المستوى في المجلس الوطني الانتقالي ل"الشرق الأوسط"، النقاب أمس، عن أن رئيس المجلس، المستشار مصطفى عبد الجليل، ما زال غاضبا من ممارسات بعض التيارات السياسية ذات الصبغة الإسلامية، مشيرة إلى أن الدكتور محمود جبريل، رئيس المكتب التنفيذي التابع للمجلس يشارك عبد الجليل الغضب نفسه". صحيفة الخليج: وعن التوجه الفلسطيني إلى الأممالمتحدة كتبت صحيفة "الخليج" مقالا بعنوان "إجماع عربي على تعزيز الصمود الفلسطيني وتفعيل مقاطعة إسرائيل". وقالت: "اختتم المندوبون الدائمون بالجامعة العربية اجتماعهم، أمس، بإعداد مشروع جدول أعمال الدورة 136 لمجلس الجامعة على مستوى وزراء الخارجية العرب المقرر عقدها غدا الثلاثاء". وأضافت: "تتصدر جدول أعمال المجلس القضية الفلسطينية حيث تم تأكيد أهمية التوجه العربي إلى الأممالمتحدة، خاصة مجلس الأمن أولاً، والرد على "الفيتو" الأمريكي المتوقع بالجمعية العامة للمنظمة الدولية".