وصل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية – حفظه الله – مساء أمس إلى جمهورية فرنسا، في طريقه إلى الولاياتالمتحدةالأمريكية لترؤس وفد المملكة في اجتماع قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما في كامب ديفيد، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود رعاه الله. وكان في استقبال سمو ولي العهد لدى وصوله مطار باريس صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي ولي العهد، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع – حفظه الله – ومعالي وزير الشؤون الخارجية والتنمية الدولية في جمهورية فرنسا لوران فابيوس، والقائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية فرنسا الدكتور علي بن محمد القرني، وصاحب السمو العميد الطيار ركن تركي بن خالد بن عبدالله، الملحق العسكري السعودي لدى فرنسا، وأعضاء السفارة السعودية في باريس. وقد وصل بمعية سمو ولي العهد معالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور سعد بن خالد الجبري، ومعالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ومعالي وزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، ومعالي رئيس الاستخبارات العامة الأستاذ خالد بن علي الحميدان. كما وصل بمعية سمو ولي العهد، معالي رئيس الشؤون الخاصة لسمو ولي العهد الأستاذ سليمان بن نايف الكثيري، ومعالي المستشار بالديوان الملكي مساعد ناصر البراك. تحرير