ينظم «كرسي القرآن الكريم وعلومه» في جامعة الملك سعود بالتعاون مع مركز تفسير للدراسات القرآنية، معرضًا مصاحبًا لمراكز الأبحاث والمؤسسات والهيئات، خلال المؤتمر الدولي الثاني لتطوير الدراسات القرآنية، تحت عنوان «البيئة التعليمية للدراسات القرآنية: الواقع وآفاق التطوير». وافتتح المعرض معالي الشيخ الدكتور صالح بن حميد إمام وخطيب المسجد الحرام يوم الأحد المنصرم، توافقاً مع افتتاح فعاليات المؤتمر، وسيمتد حتى غد الأربعاء، الساعة 2:30 ظهرًا. شارك بالمعرض 21 جهة منها: «كرسي القرآن الكريم وعلومه بجامعة الملك سعود، مركز تفسير للدّارسات القرآنية، أكاديمية تفسير، قسم الدراسات القرآنية، بجامعة الملك سعود، كرسي تعليم القرآن الكريم وإقرائه بجامعة الملك سعود، كرسي الملك عبد الله بن عبد العزيز للقرآن الكريم بجامعة أم القرى، الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه «تبيان»، مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، مركز تدبر للدراسات والاستشارات، معهد الإمام الشاطبي، الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم، الأكاديمية القرآنية العالمية، جمعية المحافظة على القرآن الكريم بالأردن، مركز تعظيم القران الكريم، مركز معاهد، مركز أبحاث تقنية المعلومات لخدمة القرآن الكريم وعلومه «نور»، برنامج الإقراء والإجازة «إجازة»، مجمع نورين، مؤسسة الدرر السنية، الدار العربية لتقنية المعلومات، مطابع خادم الحرمين الشريفين لطباعة القرآن الكريم بطريقة برايل».