في بادرة إنسانية قام ليونيل ميسي بالتدرب مع طفل في العاشرة من عمره اسمه سفيان كان قد فقد ساقيه وتم علاجه في أحد مشافي برشلونة . سفيان الذي قدم في زيارة خاصة إلى النادي الكتلوني أكد بأنه لا يوجد ما يمنع لعبه لكرة القدم مبيناً حبه للنادي من خلال وضع ألوان علم البلوغرانا على ساقه الاصطناعية ومعرباً أيضاً عن سعادته بتحقيق حلمه بلقاء لاعبه المفضل ميسي حيث قال : "أحب ميسي أكثر من الجميع والآن أستطيع أن أقول لزملائي أنه بات صديقاً لي". Adobe Flash Player not installed or older than 9.0.115!