واصل المؤتمر الثالث للأدباء السعوديين اليوم جلساته حيث تضمن ثمان جلسات عمل مكملة للجلسات التي عقدت أمس الاثنين حيث ناقشت الجلسة الخامسة التي أدارها ماجد المطلق ثلاث أوراق عمل كانت الأولى بعنوان / الأدب والصحافة تجاذب أم تكامل / قدمها خالد خضري وورقة عمل بعنوان الصحافة الأدبية في جريدة أم القرى قدمها مسعد العطوي , وورقة عمل بعنوان "الصحافة الأدبية بين المهنية والنشر الأدبي : ملحق الأربعاء أنموذجاً " قدمها نايف كريري . كما تناولت الجلسة السادسة ثلاث أوراق عمل تضمنت الأولى منها أدب العسكر في المملكة والانتماء الوطني قدمها مساعد اللحياني , وورقة عمل بعنوان جازان والزيارة الملكية : قراءة في شعرية الانتماء الوطني قدمها مجدي خواجي, وورقة عمل تحت عنوان الشاعر والمدينة : إشكالية الحضارة وأزمة الانتماء قدمها صالح المحمود , وأدار الجلسة علي الرباعي. فيما ناقشت الجلسة السابعة ثلاث أوراق عمل وهي الإبداع الأدبي الإلكتروني عند الشباب قدمتها فاتن يتيم وورقة عمل بعنوان تلقي الشعر السعودي إلكترونيا قدمتهاً فايزه الحربي , وورقة بعنوان مجازات الرفض :إبداع الشباب قدمها أحمد الواصل, وأدار الجلسة كل من سعد الرفاعي وشريفة العبودي. وشملت الجلسة الثامنة التي أدارها كل من أمل زاهد وسعيد آل مرضمة ثلاث أوراق عمل الأولى بعنوان القصة القصيرة جداً في الإبداع السعودي قدمتها مها مراد والثانية بعنوان مفهوم الإبداع الجديد في الأدب السعودي قدمتها أمل الخياط التميمي , والثالثة بعنوان القصة القصيرة جداً , وموقعها من الرواية والقصة القصيرة قدمها أحمد عسيري. وتناولت الجلسة التاسعة ثلاث أوراق عمل بعنوان حسن القرشي : مدخل في قراءة شعره قدمها الدكتور أحمد درويش وورقة عمل بعنوان جدلية الفن والفلسفة في الشعر السعودي : محمد حسن فقي أنموذجاً قدمها حمد السويلم, وورقة عمل تحت عنوان المجالس الثقافية السعودية في الخارج قدمها محمد القشعمي, وأدار الجلسة سعيد السريحي. فيما تناولت الجلسة العاشرة أربع أوراق عمل كانت الأولى بعنوان الأدب السعودي المترجم إلى الأسبانية قدمها صالح الزهراني , والثانية بعنوان الأدب والوطن : العلاقة الجوهرية قدمها سحمي الهاجري , والثالثة قدمتها وضحا الزعير بعنوان الشعر السعودي في رؤى النقاد العرب : عبدالملك مرتاض أنموذجاَ, والرابعة بعنوان ملامح المكان الخارجي في الرواية النسائية السعودية قدمها معجب العدواني, وأدار الجلسة كل من لمياء باعشن ويوسف المحيميد. كما ناقشت الجلسة الحادية عشرة أربع أوراق عمل بإدارة كل من حليمة مظفر وعارف المسعر حيث كانت الأولى بعنوان صورة الأدب السعودي في مقررات المرحلة الثانوية قدمها حسن الحازمي ,والثانية بعنوان مناهج الأدب المقررة وتحديات الهوية قدمتها مي العتيبي والثالثة بعنوان الأدب السعودي في مناهج التعليم قدمها علي زعلة والرابعة بعنوان حضور الأدب السعودي في مقررات اللغة العربية في التعليم العام بين الواقع والمأمول قدمها أحمد العطوي. فيما تناولت الجلسة الثانية عشرة ثلاث أوراق عمل كانت الأولى بعنوان السجال النقدي في الأدب السعودي قدمها عبدالله الوشمي والثانية بعنوان صوت المرأة السردي قدمها جريدي المنصوري والثالثة بعنوان مفهوم الحداثة في نقد الشعر السعودي قدمها محمد الصفراني , وأدار الجلسة عبدالمحسن القحطاني . كما سيواصل مؤتمر الأدباء السعوديين الثالث آخر جلساته غداً بعقد أربع جلسات , وسيشتمل جدول المؤتمر غداً على أمسية شعرية بعنوان ( الوطن في عيون الشعراء). // انتهى //