في دار رياض الريس كان الإقبال كبيرا على الرواية وفي مقدمتها روايات “الظلال” لأحمد أبو حيمد و”جانجي” لطاهر الزهراني، وقال محمد الجعيد مدير الدار: “رغم أن رواية غازي القصيبي “شقة الحرية” رواية قديمة لكنها تشهد إقبالا كبيرا، وهناك أيضا رواية “عزف منفرد على البيانو” لفواز حديد، و”حين يشق الفجر قميصه” لمي منسي، وكتاب “الأسرار” لسلوى النعيمي مؤلفة “برهان العسل”. وشهدت الأعمال الشعرية الكاملة لمحمود درويش إقبالا كبيرا، وكذلك كتاب “صدام حسين مر من هنا” لغسان شربل، وكتاب “المسيح العربي” لفاضل الربيعي. وفي دار الآداب لا تشهد كتب الفلسفة إقبالا، ويتجه الجميع للرواية، وفي المقدمة روايات أحلام مستغانمي، ورواية “القوقعة” لمصطفى خليفة، و”أصل وفصل” للكاتب نفسه، و”أمريكا” لربيع جابر، وهي من ضمن الست عشرة رواية التي كانت مرشحة لجائزة البوكر العربية.