حريق يتلف مصنعا خشبيا في الرياض

ﺃوضح الرائد سامي الشويرخ الناطق الإعلامي بشرطة منطقة، الرياض ﺃن سرقات الجوالات من المواطنين لا تزال موجودة حتى، الآن لكنها قلت بكثير عن، السابق مؤكدا ﺃن "معدلات قضايا سرقة الجوالات منذ بداية عام 2008 سجلت انخفاضا كبيرا عما كانت عليه من، قبل وذلك من خلال عدد البلاغات التي تصلنا بهذا" الشأن.
فقد معتمر في مكة هاتفه الجوال ﺃثناء تناوله العشاء في ﺃحد المطاعم بالمنطقة المركزية المجاورة، للحرم لكنه كان سعيدا رغم ذلك؛ لأن اللص ترك الشريحة في مكان الجوال واكتفى بنهﺐ الجهاز فقط. وسجل المعتمر بلاغا لدى الشرطة بالحادثة.
تعرضت ورشة للديكور والصناعات الخشبية في، الرياض لتلفيات كبيرة وخسائر مادية لم تقدر حتى، الآن بعد نشوب حريق هائل، فيها التهم ما تحويه من ﺃخشاب وقطع ﺃثاث ودهانات.
وكانت الورشة التي تقع على مساحة ثلاثة آلاف متر، مربع تجاور ورشا ﺃخرى في نفس الاختصاص؛ ما ﺃثار الخوف من ﺃن يظهر احتمال توسع، النيران غير ﺃن وصول فرق الدفاع المدني في الوقت المناسﺐ حال دون تمدد ﺃلسنة اللهﺐ إلى خارج، الورشة فيما عملت فرق ﺃخرى على إطفاء النيران في مركزها. وﺃوضح النقيﺐ عبداﷲ، القفاري الناطق الإعلامي بمديرية الدفاع المدني في، الرياض ﺃنه لم تسجل حالات وفاة ولا إصابات في الحادث. وﺃكد استمرار مجريات التحقيق لحين تحديد سبﺐ الحريق.