عبر عدد من مشايخ وأعيان وأهالي منطقة جازان عن مشاعرهم الصادقة بالأمر السامي بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا لولي العهد، ووصف كل من شيخ شمل قبائل فيفاء الشيخ علي بن حسن الفيفي، وشيخ قبيلة الحكميين بفيفاء الشيخ أحمد بن محمد الحكمي، الشيخ مشبب الحبسي شيخ شمل قبائل حبس من بني مالك، الشيخ يحيى محمد الزيداني شيخ قبيلة آل زيدان، الشيخ سليمان سالم السلمي شيخ شمل قبائل آل سلمى، القرار بالموفق، ويعد امتدادا للنهج الحكيم الذي يسير عليه خادم الحرمين الشريفين في إرساء التنمية الشاملة للمملكة. كما عبر عدد من مواطني المنطقة، عن فرحتهم بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا لولي العهد، واستبشر كل من أحمد يحيى المشنوي، زاهر الفيفي، عبده أحمد العمري، فرحان محمد الحكمي، بالقرار الحكيم الذي يعكس تطلعات القيادة والشعب وقالوا الأمر السامي يرسم ملامح مستقبل زاهر لهذا البلد المبارك، مجددين الولاء والبيعة للقيادة الرشيدة، في حين بارك وهنأ كل من عبدالله زاهر النخيفي، يحيى علي السلمي، علي حسن العزي لسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز هذه الثقة الغالية، وقالوا «القرار صائب وأدخل الفرح والسرور على أبناء الشعب السعودي». وأضافوا «استبشرنا خيرا بقرار حكيم يعكس تطلعات القيادة الحكيمة والشعب ويرسم ملامح مستقبل زاهر لهذا البلد المبارك، ونجدد الولاء والبيعة لقيادتنا ولسمو سيدي ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ونبارك له هذه الثقة». وفي محافظة الطوال بمنطقة جازان، قدم المشايخ والأعيان والأهالي، البيعة لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا لولي العهد بالسمع والطاعة لولاة الأمر وعلى كتاب الله وسنة رسوله معاهدين الله على أن يكونوا مخلصين، كما قدم محافظ الطوال عليوي بن قيضي العزيز المبايعة لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود وليا لولي العهد، وقال «وهب الله خادم الحرمين الشريفين (حفظه الله) حكمة وبعد نظر وسن إدارة وتدبير وتخطيط حاضر ومستقبل خدمة لدين الله، وقياما على مصالح الأمة بلادا وعبادا». من جهته، أكد مدير إدارة التربية والتعليم بمنطقة حائل الدكتور يوسف بن محمد الثويني أن الأمر السامي باختيار صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا لولي العهد نائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء يؤكد متانة نظام الحكم في بلادنا الغالية من تطبيق تعاليم الشريعة الإسلامية، والحرص على وحدة الصف واللحمة الوطنية، وقال «يجسد القرار السامي الرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز في قيادة بلادنا بحكمة وبعد نظر واستشراف للمستقبل».