أكد عبدالله عبدالرحيم الجحدلي أن دخوله القفص الذهبي سار بهدوء دون أي معوقات، مرجعا ذلك إلى تعاون أسرته معه. وقال: «وقوف أسرتي وأقاربي معي جعلني أكمل نصف ديني دون أي ديون أو عقبات»، حاثا الشباب العزاب على الزواج متى ما توافرت لهم الظروف الملائمة. وأفاد أنه حين أخبر أسرته برغبته في الزواج فرحوا، مبينا أن البحث عن شريكة حياته لم يستغرق كثيرا، إذ وقع الأختيار على ابنة عبدالمحسن حمد الجحدلي. وأضاف: «الحمد لله الذي الذي وفقني لإكمال نصفي ديني ويسر لي اختيار الزوجة الصالحة التي تربطني بها قرابة، والليلة أعيش فرحة مميزة لم أشعر بها من قبل»، داعيا الله أن يرزقه الذرية الصالحة ويغدق عليه من فضله. وكان عبدالله الجحدلي احتفل بزواجه على ابنة عبدالمحسن حمد الجحدلي في إحدى قاعات الأفراح في جدة وسط لفيف من الأهل والأقارب والأعيان والمسؤولين.