سيكون الإعلان عن نتائج الشركات للربع الثاني والنصف الأول من العام الحديث الأبرز في السوق السعودية خلال الأسبوعين المقبلين، وفي ظل توقعات بنتائج إيجابية لأبرز القطاعات بالسوق؛ من المتوقع أن يسلك المؤشر اتجاها صعوديا. ويرى المحللون أن موجة الصعود ربما تكون طفيفة، إذ أن النتائج ربما لا تدعم وحدها اتجاها صعوديا قويا، في ظل توقعات بشح السيولة خلال فصل الصيف وشهر رمضان، وفي ظل التأثر بالأسواق الخارجية، لكن على المدى الطويل لا يزال المؤشر يستهدف مستوى 7000 نقطة.