أكد مدير الجامعة الإسلامية في المدينةالمنورة الدكتور محمد بن علي العقلا، أن الأمر الملكي القاضي بإحالة المتورطين في كارثة جدة إلى التحقيق، يؤكد قوة عزيمة الملك عبد الله بن عبد العزيز وصدق نيته في التطوير والتنمية والارتقاء بالبلاد إلى مصاف الدول المتقدمة ومقدما المثل الأعلى لكل مسؤول وإداري وموظف في تحمل المسؤولية والأخذ على يد المفسدين أو العابثين بأرواح المواطنين. أضاف «توجيهات خادم الحرمين الشريفين للجهات المعنية بسرعة معالجة الأوضاع القائمة وإزالة المسببات التي نتجت عنها الكارثة، تؤكد بوضوح حرصه على استكمال البنية التحتية، ومواصلة التنمية الشاملة التي تشهدها.