يطل هذا النص بعطره، ليمنحنا أملا جديدا في ساحة تشبعت بالنصوص التقليدية، ويعيد للذائقة توازنها من خلال فتح نوافذ الحب على وطن يكتسي العشب ويتلحف غيوم العشق المبللة بماء المطر. قد لي ثلاث ايام واليوم رابع وانا اشعر ان بعض الغلا قرب يموت اخايل بعين المحبه واتابع ولا المح إلا قبر مغرم وتابوت البارحه واشواق قلبي زوابع ناديتها واقفت وهي تسمع الصوت قولوا لها التطنيش للجرح طابع والصد ما بين المحبين ممقوت ما هيب مجبوره ولانيب تابع للمقفي ولي عز بالعز منحوت اموت ولا احيا من الذل شابع ومن الكرامه نفسي اعطي لها قوت قولوا لها لي عرضت في المرابع هنا ولد حب وهنا شفته يموت محمد آل الحارث