قال وزير الخارجية الفرنسي الان جوبيه يوم الخميس ان بعثة المراقبة التابعة للامم المتحدة في سوريا ستحتاج ما بين 300 و400 شخص للاشراف على مراقبة الهدنة بشكل ملائم. وكانت الحكومة السورية قالت ان 250 مراقبا عدد معقول. وقال جوبيه قبيل اجتماع لمجموعة اصدقاء سوريا في باريس ان المجموعة ستبحث الاجراءات الطارئة التي يمكن اتخاذها اذا فشلت خطة السلام التي تدعمها الاممالمتحدة. وقال في مؤتمر صحفي قبل بدء المحادثات بمشاركة وفود من 14 دولة بينها الولاياتالمتحدة وتركيا وقطر والسعودية "اذا لم يمكن (تنفيذ الخطة) فسنبحث الاجراءات الجديدة التي ينبغي اتخاذها." (اعداد مصطفى صالح للنشرة العربية - تحرير أمل أبو السعود)