وفرت بعض مقاهي الإنترنت في تايوان عددًا من الخدمات الجديدة والمبتكرة، لجذب المزيد من الزبائن، حيث تعمل على جعل المقهى بمثابة "البيت الثاني" بالنسبة للأطفال والشباب الذين يتوافدون عليها، ومن الخدمات المتوفرة حتى الآن الاستحمام"، و"غسل الملابس"، "والنوم لبعض الوقت". وكانت قصة الشاب التايواني المعروف باسم "العملاق الأخضر"، والذي قضى تسعة أشهر متواصلة يمارس الألعاب على الإنترنت في أحد المقاهي، بمثابة مصدر الإلهام الذي أوحى بالفكرة لعدد من رجال الأعمال في البلد الأسيوي