سيناريو حقيقي أصبح يتكرر كل سنة سوداء بإحدى الجزر الدانماركية ، أبطاله مراهقون بلغوا سن ال 18 عشر أي ما يعرف بسن الرشد و العقل ، ولكن الصور تثبت عكس ذلك بالرغم من محاولات التكتم و التستر عن المشاهد الدموية ، حيث يقوم هؤلاء الشباب الذين تجاوزوا مرحلة المراهقة و عبروا جسر البالغين بارتكاب كل سنة مجزرة حقيقية ضد نوع مميز من دلافين " الكالديرون " المشهور بحدة ذكائه و اجتماعيته و مسالمته بجزر الفيروي و قتله بأسلوب متوحش باستعمال أسلحة بيضاء ، في الوقت الذي يصنف الدانمارك من بين الدول الاسكندنافية المتوفرة على كل الكماليات و الحضارة و التحضر ، والغريب ان المجزرة باتت تقليدا مباحا كل سنة بالمنطقة . إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل