تجيئين
كالمرسلين
قدسية تملأ الحنايا
نور ويقين
نأتيك جموعاً وفرادى
فتتركيننا قرابين للحلم
والانتظار
أجيء بعد انتصاف
الخريف
والأساطير القديمة
تلف عنقي
تناجي الحياة
وتطرد الموت..
أواه كم أهاننا الموت
وأنت تنظرين للمغيب..
وينحرنا الانكسار
أنا الظامئ عند (...)
تجيئين
كالمرسلين
قدسية تملأ الحنايا
نور ويقين
نأتيك جموعاً وفرادى
فتتركيننا قرابين للحلم
والانتظار
أجيء بعد انتصاف
الخريف
والأساطير القديمة
تلف عنقي
تناجي الحياة
وتطرد الموت..
أواه كم أهاننا الموت
وأنت تنظرين للمغيب..
وينحرنا الانكسار
أنا الظامئ عند (...)
إني وأدتُ
أغلى الأمنيات ..
وفي يدي بقايا تراب
أعفرّ فيه وجه
الزمان ..
يرقد الصمت فينا
ونحتجب عن الحزن
بالحزن ..
ونعاقر الأكاذيب
في حوار .. يتلوه حوار ..
ما عاد لجلال الموت
هيبة..
وما عادت أبداننا
للموت شهية (...)
إني وأدتُ
أغلى الأمنيات ..
وفي يدي بقايا تراب
أعفرّ فيه وجه
الزمان ..
يرقد الصمت فينا
ونحتجب عن الحزن
بالحزن ..
ونعاقر الأكاذيب
في حوار .. يتلوه حوار ..
ما عاد لجلال الموت
هيبة..
وما عادت أبداننا
للموت شهية (...)
إني وأدتُ
أغلى الأمنيات ..
وفي يدي بقايا تراب
أعفرّ فيه وجه
الزمان ..
يرقد الصمت فينا
ونحتجب عن الحزن
بالحزن ..
ونعاقر الأكاذيب
في حوار .. يتلوه حوار ..
ما عاد لجلال الموت
هيبة..
وما عادت أبداننا
للموت شهية ..
ونحن نزفر نحيب
كاعب بدمع مهان ..
يعصبون (...)
إثم لذيذ!
في فضاء الأصوات
الواهنة...
كنت أهذي أبجدية
تعني لي الحياة...
فاجترحت أثم الكتابة
مبكراً...
مبكرا...
قبل معرفة الصلاة...
حينها لمحت أمي
تتلو في صلواتها
شيئاً يشبه الدعاء...
سمعتها بصوتها الرخيم
تطلب من (...)
إثم لذيذ!
في فضاء الأصوات
الواهنة...
كنت أهذي أبجدية
تعني لي الحياة...
فاجترحت أثم الكتابة
مبكراً...
مبكرا...
قبل معرفة الصلاة...
حينها لمحت أمي
تتلو في صلواتها
شيئاً يشبه الدعاء...
سمعتها بصوتها الرخيم
تطلب من الإله
أن يشفيني... من
جنون مسني...
وأن (...)
1 - مفاوضة...!
ست محاولات
أفاوض فيها الموت
فتكسبني الحياة...!
العصافير الصغيرة متبلدة...
وأجراس تدندن
في رقية كلاب نظيفة
تدفعني لحجز طاولة
جديدة للمفاوضة...
والموت مسافر في
أحداق آخرين
يمقتونه
أليس كل ما (...)
1 - مفاوضة ... !
ست محاولات
أفاوض فيها الموت
فتكسبني الحياة...!
العصافير الصغيرة متبلدة...
وأجراس تدندن
في رقية كلاب نظيفة
تدفعني لحجز طاولة
جديدة للمفاوضة...
والموت مسافر في
أحداق آخرين
يمقتونه
أليس كل ما نحب
يبتعد عنا حتى
أنت...!
أتوق (...)
افتح سرادق عزاء..
وروح مازالت من الحزن في عناء..
هكذا الموت ينتصر دوماً لصالحه
ويبدد أرواحنا في ساحته..
نعود ثكلى.. مطأطئين وفي جنبات
الفؤاد نحتضن الوجع..
قضاء الرحمن ومالنا اعتراض
لكن المقل جرحها الدمع والسهاد..
ولهيب فقد في (...)
كآبة الموت تعلو هاماتنا..
حين خطف جزء من أرواحنا..
ويبصق الحزن على ملامحنا..
ليحفر على صفحات وجوهنا..
سكونا رهيبا!!
فتجري دموعنا كسلاح أخير لا يفيد..
ثم تسكن لا لشيء بل لأننا خبأناها
خلف الجفون!
نحاول جاهدين رغم الهزيمة (...)
لقد قرأت في صفحة أدب الجمعة احدى مقالاتي موقعة باسم غير اسمي حيث انتحلها قارئ اعتاد السرقة حتى ألفها!! لذا أحببت أن أنوه عن ذلك السلوك البعيد عن الأخلاق الراقية والطرق الملتوية التي ما زال يسلكها هذا القارئ.. ولكم مني جزيل الشكر..
البعض يعجز أن (...)
إلى البقعة النقية..
والأطراف المترامية الأبية..
إلى الرياض.. حبر وفاء:
فبرغم برودة الأجواء وشناعة الأحداث..
ستبقين..
يا رياض..في قلوبنا دافئة آمنة..
لكن.. يا سيدة العرب لا تحزني..
فكما أسالوا الدم.. سنسقيهم الذل!
ما دامت.. صدورنا لك دروعا.. وجميعنا (...)
إلى البقعة النقية ..
والأطراف المترامية الأبية ..
إلى الرياض .. حبر وفاء:
فبرغم برودة الأجواء وشناعة الأحداث ..
ستبقين ...
يا رياض ..
في قلوبنا دافئة آمنة..
لكن .. يا سيدة العرب لاتحزني ..
فكما أسالوا الدم .. سنسقيهم (...)
من بين الأدغال الإفريقية.. والأشجار اللوزية.. أطفال ليس كالأطفال ..أطفال أخذوا من الطفولة اسمها ورسمها! ..ولم تحمل حياتهم معناها.. طفولة لم يتذوقوا منها سوى ..حروفها التي تطبع على ملامحهم.. لم يفرحوا بدمية بين أيديهم.. أو سيارة صغيرة تبهرهم إضاءة (...)
سمعته..
كأني سمعت أنينه.. شكواه..
كأني به.. يتألم من حاله..
أو تراه لا يصدق أنه اليوم
بقي دمية..
مجرد دمية يقلبها البشر كيفما شاء..
في نظراته..
أمنية بأن يعود الماضي..
يعود بشقائه.. لا يهم حتى يحفظ له كرامته وبقاءه..!
التفاتته..
انكساره.. يزيد داخلي (...)
هكذا يريد المجرم وهو خلف الستار؟!
أن تغرقي في بحور من دماءٍ.. من دمار..
ويجهر بالكذب والزيف..
إنه من دين محمد وما أمر به الجبار..
ويؤكد المجرم الحقير مبدأه:
إنه تطهير لبلاد الحرمين من الكفار..
- ماذا بعد أن كشف الستار؟!
بعد أن دمرت باسم الدين (إدارة (...)
رجل قطع حبل الحياة.. استأصل السعادة منها، وأوقف نبض الهناء، ثم بكى.. بكى وهو من فعل هذا الفناء، صنع النهاية بيديه وبكى بحرقة ثم أخذ يهذي:
هناك طيفك زوجتي، عفواً.. مطلقتي لقب أنا من صنعه.. واليوم يحزنني قوله ويحرم عليّ مناداتك زوجتي!!هناك طيفك (...)
في تلك الليلة الهادئة.. كنتِ يا رياض الحب تعيشين هانئة..
كنتِ تودين بغفوة في جنب الليل الحالك.. رغم أضوائك الحالمة..
كنتِ يا رياض..
جميلةً.. متعبةً أردتِ غفوة لتكملي غداً رسم حضارة.. لكن..
لم تنامي تلك الليلة.. أفجعوكِ.. أيقظوكِ من نومك (...)
مسكينةٌ أنتِ.. ما ذنبك وجرمك؟! فوق الحزن الذي حزنتِ تُقتلين! وبعد حرقة دموعك تُحرقين!!لا.. ليس من الوفاء أن توقف حياتك وتحرمي انه الظلم والحكم الهمجي.
مسكينة أنت ما ذنبك؟سلب الموت بعلك.. خطفه فحزنت وبعدها تسحبين من قعر بيتك لتحرقي!مات زوجك.. ومنذ أن (...)