في احتفالية مهيبة عبرت وسائل الإعلام بسخاء عن مشاعر الوطن والمواطنين بعودة سمو ولي عهد البلاد وولي القلوب والأفئدة سلطان بن عبدالعزيز وقد كان للإعلام ووسائله المختلفة بوابة واحدة تفضي إلى حديث واحد هو حديث الحب والفرح والابتهاج.
اللافت في هذا الخضم (...)
مثل ريشة لطير موجوع..
لا بل مثل قشة ضئيلة..
مثل شيء مهلهل وقديم
لا يحفل به أحد
كنت أصارع الموج
بمركبة ملأى بأحبابي
بأهداب عيني التي تحدق الآن في المجهول، برفقاء دربي الخانق هذا.. نتقاسم الموت
مثلما تقاسمنا الضحكات والرقصات والنكات والأحلام.. (...)
طرح الدكتور ناصر الموسى، الرجل البصير وخبير العمل مع الإعاقة حيث امتدت تجربته العملية في هذا الحقل المهم في وزارة التربية والتعليم..
طرح في مقال نشرته (الجزيرة) أواخر الأسبوع الماضي فكرة إنشاء مجلس أعلى للإعاقة وتمنى أن تجد هذه الفكرة حيزها في (...)
يتزوج الرجل إذا فقد وعيه، ويطلق إذا فقد صبره، ويتزوج من جديد إذا فقد ذاكرته قال ذلك جونسون..
فماذا يقول الرجال في السعودية..!
** لو آمنا بمقولة جونسون هذه.. لكان أغلب رجال السعودية بلا ذاكرة.. حيث يجرب أكثر الرجال الأنواع التي تضمها قوائم الزواج (...)
** أحببت فلسطين وأشجار الزيتون ورائحة البرتقال..
واستدخلتها في نسيج لغتي حتى التأمت عليها..
تعلمت اللغة الرطبة.. الندية.. من قصائد محمود درويش وكنت بعد تلميذة على مقاعد الدرس..
تجلجل المنابر حولي بالويل والثبور على الشعراء وعلى كل من استحدث أمرا (...)
** تمثل الروح الوطنية عصب التنمية وأهم مفاتيح الامن النفسي والوطني إذ تعتبر المغذي الأساسي للعمل والابتكار والرغبة في التطوير.. ويحتاج تعزيز الروح الوطنية إلى وجود عنصرين هامين هما:
أولاً: الناشئة:
وحيث نعلم جميعا أن الناشئة عنصر متوفر وبكثافة في (...)
** لا تسافري في ذاكرتي
أيتها الحيرة
لا تركني نفسي مجددا اليك
فقد أبتُ من سفري وبلغت يقيني,.
لكنني أرفض أن تعاودينني
مثل صديقة قديمة,.
رفضتها منذ سنوات عديدة
لكنها تصر بين الفينة
والفينة
أن تدخل قائمة
صديقاتي الجديدة
لا تعودي أيتها الحيرة
ارحلي,.
مثل (...)
قبل سنوات وفي مراحل ظهور الإعلان الأولي لا تنس الغضبة المضرية التي حلت بالناس إزاء رؤيتهم للثوب السعودي والشماغ والعقال وهو يستحيل إلى مسخ على أجساد ورؤوس أولئك الذين لا يفقهون ماذا يعني الثوب وماذا يخلق من رمزية وطنية في أذهان وقلوب (...)
** يا إلهي,, كم تعبرك الكلمات
وكم تسبر أوردتك,.
وكم يومٍ أهدتك وردات عذابا,.
وكم من مساء
حاورتها,, وأوجدتها,.
ومحوتها,, وأبقيتها كقطرة ندى
تهرب إلى عينيك منافذ الضوء
وحب الحياة,,.
** هي الكلمات سفائن دفء,.
تعبر وجدانك,.
تشكل في قلبك
بحورا سبعة
ترطب (...)
** النجاحات التي تحققت في محو أمية المرأة تقودنا الى التفكير بطموحات جديدة نشعر أن سياسة التعليم قادرة عليها في هذا الوقت بالذات.
فإذا كنت في المقالة السابقة أبديت دهشتي من عدم التحاق طالبات خلال السن القانونية في المدارس الصباحية بالرغم من المنجز (...)
** في الحفل الذي أقامته شعبة محو الأمية بمناسبة افتتاح معرض الفن التشكيلي للدارسات والمدرسات في محو الأمية, والذي أشرفت عليه ودعت إليه الأستاذة المعروفة رقية الشبيب رئيسة شعبة محو الأمية بإدارة تعليم الرياض، فوجئت بتساؤل وجيه من حرم السفير المصري (...)
فوجئت بسيل من الاتصالات غمرني صبيحة يوم الأحد إثر مقالة (شيبان المدارس,, يا معالي الوزير).
وكانت من تربويين وتربويات يرون أنني أخطأت التعبير بوصف المعيدين بالشيبان وكأنما أسخر من عجزهم وقدراتهم التي لم تخولهم لاجتياز مواد المرحلة المتوسطة فظلوا (...)
**في ملامحنا المخبوءة
في وجوهنا التي نطل بها
إلى الداخل,.
ثمة مفازات عظيمة,, ماتزال بكراً,.
ندلف لها حيناً
لكننا لانكتشفها بالكامل,.
نعبرها وتعبرنا,,ونسير بهاوفيها تلك الذات التي ترقد في دواخلنا لايعرفها أحدٌ سوانا ولايقرؤها أحد غيرنا,.
**ومهما (...)
**هل تقبل أن يجلس ابنك فتى الثالثة عشرة على طاولة يشاركه فيها شاب في الثامنة عشرة أو العشرين بدعوى أن الاثنين يتلقيان تعليماً واحداً في مرحلة واحدة هي المرحلة المتوسطة,, وقس على هذا الفارق الذي سيظل قائماً مع شباب معيدين ومحبطين ومستهترين غالباً (...)