تشهد على وقتٍ مضى من زمنْها أسس بيوت المجد فيها والأذكار وسمعه فخر عمِت في نواحي وطنها بوادي الفقي تعجب لها تلّه أسطار وهي الوسيطا وأنشد الناس عنها ولا سكنها من نشد كود الأخيار المرجله من شرب ماها ضِمنْها من جابها يحمد على شبّة النار وكل السلوم الطيبّه يمتهنْها ياما نصاها كلِ طرقي ومرّار ريف الضيوف مْزينة من زِبَنْها شعر: حمد بن معجل التميمي -رحمه الله -