بحسب علم النفس فإن اضطراب التشوه الجسمي يكون نتيجة تشوه طبيعي يتفاقم، وتظهر أعراضه عادة في سن المراهقة أو سن البلوغ المبكر، حينما تظهر الانتقادات الشخصية لمظهر الإنسان فيتسبب هذا التشوه باضطرابات نفسية وسلوكيات مختلفة قد تؤدي إلى الإفراط في عمليات (...)
بحثت عن معنى الفعل (حلطم) في المعجم لكن للأسف لم يتعرف عليه معجمي الصغير، ويبدو أن معجمي مليء بالإيجابية بدليل عدم اعترافه بهذا الفعل!! ولأن هذا الفعل غني عن التعريف فلن أبذل جهدا كبيرا في البحث عن معناه، الذي يعبر عنه حال الكثير من الناس، فيتخذون (...)
تذوقت ذات يوم عصير من فئة الغازيات المخلوطة، الذي يحمل اسما أعجميا ضمن سلسلة مسميات لاختراعات من هذا النوع المهم أن طعم هذا العصير كأنه دواء مع تفوق طفيف بالمرارة! ولأن بعض الشباب مهوسون في الاصطفاف في طوابير الهبات! فهم لا يستشعرون طعم مرارة هذا (...)
يقول معجم المعاني أن أحد معاني كلمة بزر (الأولاد)، بينما هي مفردة معتمدة في قاموس أهل نجد وجمعها «بزران» بينما يجمعها الأحسائيون ب «ابزور» بتسكين الباء، والحجازيون يقولون «بَزُر» بضم الزاي والبزر هو الطفل صغير الحجم والعقل ويطلق عليه هذا اللفظ ليكون (...)
من أطرف التعليقات، التي قرأتها بعد تخفيف الاحترازات الصحية وعدم الإلزام بارتداء الكمامة في الأماكن المفتوحة هي تلك الموجهة للنساء المنقبات بالكمامة! ورغم أن الاختراعات صفة يابانية بامتياز إلا أننا نستطيع ذلك إن رغبنا أن نتحول ليابانيين وإن أردنا (...)
كنت في أحد المتاجر الكبيرة في اليوم الذي يوافق يوم التأسيس ولفتني المحاسب السعودي «الكاشير» وهو يرتدي ثوب «المرودن» وهو الزي السعودي التراثي الذي يلبس في العرضة والمهرجانات الوطنية ويميزه أكمامه الطويلة ويضع على رأسه العقال المقصب، ولعل هذا اليوم (...)
«مصخ ومصاخة» مفردتان يندفعان عندما يستنفد اللسان كل الطرق، ويقرر وضع نقطة نهاية على قلة حياء بعض الأشخاص مع استحضار عاجل لكل المسببات الداعية لإطلاق هذه الصفة مصحوباً بكم هائل من التضجر وبعض الألم، الذي أحدثه «الماصخ» يختمها بكلمة مختصرة شافية ضافية (...)
رغم أن أداء الحج لبيت الله الحرام أمنية كل مسلم في شتى بقاع الأرض ولقب «حاجة وحجية أو حقة كما باللهجة المصرية» لفظ يتمناه الجميع ليكون دمغة مباركة لكل من تشرف بأداء الفريضة وعادة فإن أكثر الذين ينتشون بهذا اللقب هم كبار السن الذين يعتبرونه قمة (...)
@ghannia
تصيب شدة الحرارة المصحوبة بالرطوبة هذه الأيام البعض بالخمول والرغبة في عدم مغادرة البيت واحتلال موقع إستراتيجي في الصالة يتميز باحتكار الجزء الأكبر من هواء المكيف، مع توفير كافة ملحقات هذا الموقع من «المساند» والشراشف وقابس شحن الجوال (...)
@ghannia
كانت لنا جدة (بلغت من الكبر عتيا) واحتفظت بنظارتها حتى سنوات متقدمة كنا نتحلق حولها وهي تتدهن بالفازلين كل ليلة فهذا المنتج الهلامي الشمعي العصي على الماء! كان الكل في الكل في زمانها فتبدأ من القدمين لتصل للوجه فهو واقي الشمس والمنعم (...)
@ghannia
كسب الرسام بيتر ستينز مبالغ ضخمة مقابل انتشار رسمته التي رسمها عام 1993
ويظهر في هذا الرسم كلب يجلس على كرسي وأمامه جهاز حاسب بينما كلب آخر بجانبه يقول له: في عالم الإنترنت لا أحد يعلم أنك كلب ! وهذه هي الحقيقة المرة فحتى ظهور الشخص بكامل (...)
@ghannia
(القطة) باللهجة الدارجة هي المساهمة مع مجموعة ما في مشروع معين وغالبا يكون هدف (القطة) هدايا تقدم لزميل أو زميلة في مناسبات مختلفة وتزداد (القطات) في مجتمع الموظفين والموظفات ولم تسلم منه حتى ربات البيوت ليكون الزوج هو الضحية ! فإن كان سمح (...)
قبل أيام احتفل العالم باليوم العالمي للادخار والحقيقة لم أعرف بهذا اليوم إلا من إذاعتي الصباحية ! فلا حس ولا خبر!! ولم يروّج لهذه الثقافة أو ينشر الوعي بأهميتها أي داعم ولا حتى بوردة واحدة على سبيل جبر الخواطر! لأن الناس يتوارون ويصمون آذانهم عن (...)
@ghannia
يقول ابن خلدون في مقدِّمته : إن الإنسان كائن اجتماعي بطبعه، مدني بفطرته؛ يألف ويؤلف، ويؤثر ويتأثر، يحب الاجتماع والاختلاط والأنس، ويكره العزلة والانفراد والوحشة، لا يستطيع أن يعيش بمفرده، ولا يمكن أن يستغني عن غيره .
وفي زيارتي الأخيرة (...)
في أحد اللقاءات التي حضرتها لفت نظري حديث إحدى الفتيات مع شاب من مجموعتها وتناديه ب«صلوح»، فيما كان يبادلها التصغير حين يقصدها بالحديث بقوله «فنّو» ولعله تصغير أفنان! أعجبني هذا الانسجام بين الأخ وأخته وتمنيت أن أصادفها ولو مصادفة اللقافة! لعلني (...)
تعتبر النساء أكثر الأشخاص قدرة على التعرف على الروائح مقارنة بالرجال، فدماغ الأنثى يحتوي على 50 % من أجهزة الاستشعار المخصصة لحاسة الشم فقط وهذه المعلومة تريح المرأة وتجعلها تتكئ عليها كلما شعرت بالخطر ! ولذلك استمر التجار وشركات العطور في مخاطبة (...)
منذ أن انضم رونالدو لفريق النصر، وانتقال صديقته جورجينا معه إلى الرياض، ولا حديث لوسائل التواصل إلا إسداء النصح ل «جورجينا» أين تذهب؟ وماذا تأكل؟ وأين تسجل أبناءها؟ وأي صالون ستختار؟.. وكأنها تحتاج أو ستقرأ إجابات الناس وتوجيهاتهم التي «أذبلت (...)
هوس جمع أكبر عدد من «التكبيسات» لصانعي المحتوى في أحد برامج شبكات التواصل الاجتماعي المتخصصة في إنشاء المقاطع المرئية القصيرة أو التفاعل مع المقاطع الموسيقية والتمثيلية وتقليد الحركات نفسها وتحريك الشفاه على كلماتها؛ بهدف زيادة التفاعل والإعجاب (...)
مبارك لكل الخريجين والخريجات سواء من تخرج من الروضة أو الجامعة، تهانينا للجميع، ومبارك لمن حصل على هدية مميزة مقارنة بزملائه خاصة من استلمها أمامهم ! واستطاع قهرهم بجدارة ! أما الأمهات المجتهدات اللاتي تكبدن عناء حمل الهدية الثقيلة وإيصالها للمدرسة (...)
* نحن بحاجة للديتوكس، لا لإزالة السموم من الجسم وتنظيفه فحسب، بل نحتاج الديتوكس بين فترة وأخرى لتنظيف كل الرواسب الضارة في حياتنا من علاقات واهتمامات ومُشغلات ومتعلقات، والديتوكس هو اختصار لمصطلح «حمية إزالة السموم من الجسم»، ومع تكاثر وسائل التواصل (...)
- تهتم المملكة بالرياضة بشتى أنواعها، وتجد رياضة المشي خصوصية من خلال تهيئة الأماكن المخصصة في معظم الأحياء تشجيعاً لمحبي هذه الرياضة، و للمنافع البالغة لممارسيها، حيث يجمع المختصون على أنها تساعد على تقوية العضلات وتزيد الكتلة العضلية وتخفف الإصابة (...)
- سعدتُ بحضور الحفل الختامي للمخيم العلمي للأيتام «مسبار7» والذي أقامته جمعية بناء لرعاية الأيتام، حيث تنوعت مسارات المخيم وركزت على مهارات القرن الحادي والعشرين بعلوم مختلفة، واستفاد من هذا المخيم الرائد «120» طالب وطالبة حصلوا خلاله على تدريبات في (...)
يوم العيد ليس هو ذلك اليوم الأول فقط، بل سبقه استعداد نفسي ومادي تفاوتت فيه الأسر ما بين أسرة نجحت في تهيئة أسرتها وتشويقها وأخرى جاء يوم العيد دون لهفة! ففي بعض الأسر يشارك الجميع فرحة العيد ما بين تجهيز واستعداد.
أخبار متعلقة
تكفون لا تحرجوني مع (...)
الثراء التي يعلق بها الشباب آمالهم ماهي إلا أحلام كامنة داخل المصباح تأبى أن تصبح حقيقة مهما فركته أيديهم.
أخبار متعلقة
صراع مياه الأمطار
البيتوتي
عين السخط
- ذلك أن ماتحويه عقولهم من الأمنيات صعبة التحقيق إلا أن يشاء الله.. فهي بلا عمل ولا أسباب لن (...)
يرهقنا الثرثارون بطول قصصهم وحكاويهم ومحتواهم ونشعر بالإعياء ونحن تنتظر «الزبدة». والحقيقة أن الأسلوب التشويقي الذي ينتهجه البعض ويلعبون فيه بأعصابنا يطيل علينا الوصول للخلاصة والمغزى ويشتت تفكيرنا بل لا تصل الزبدة إلا وقد ذهب التركيز، ولا نلوم (...)