لم أدرس طرق التربية والتعلّم في جامعة ما، انما من الحارة التي تربيت فيها. اكتشفت مثلاً - بأثر رجعي وبعد سنوات - ان معظم مشاكل الحارة: عراكنا كصغار، عراك الكبار معاً ومعناً كان سببه بسيط، هو ان مجموعة كبيرة من الناس احتياجاتهم مختلفة، يعيشون في حيز (...)